عظامه فأحرقها (1) ".. بل في رسالة الخوارزمي، الآتي شطر منها:
أن قبره قد نبش بالفعل.
ويقول أبو حنيفة أو الطغرائي على اختلاف النسبة في جملة أبيات له:
ومتى تولى آل أحمد مسلم * قتلوه أو وصموه بالإلحاد ويقول إبراهيم بن عبد الله بن الحسن، يذكر العلويين، الذين قتلهم المنصور، ويقال: إن القائل هو غالب الهمداني.
أصبح آل الرسول أحمد في * الناس كذي عرة به جرب ويقول دعبل بن علي الخزاعي في رثاء الرضا، وهو شعر معروف، ومشهور، وقد أنشده للمأمون نفسه:
وليس حي من الأحياء نعلمه * من ذي يمان، ولا بكر، ولا مضر إلا وهم شركاء في دمائهم * كما تشارك أيسار على جزر قتلا، وأسرا، وتحريقا، ومنهبة * فعل الغزاة بأهل الروم والخزر أرى أمية معذورين إن فعلوا * ولا أرى لبني العباس من عذر أما أبو فراس الحمداني فيقول: