وأمره ان يكون هو الذي يسدد دينه ومواعيده (1).
ولم يدخل المدينة حتى قدم عليه (2).
وانتجاه دون غيره يوم الطائف وغيره (3).
وادخله المسجد حين أخرجهم، كما يأتي مفصلا (4).
وزوجه ابنته فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين (5).
وكان نائبه في كل الأمور المهمة والمصيرية، فلم يكن ليؤدي عنه الا هو في حياته وبعدها.
* وتبليغ براءة من المشهورات، ورد أبي بكر حتى رجع يبكي مخافة نزول شئ فيه من القرآن أو افتضاحه به (6).