قوله تعالى: (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد) (1).
نزلت هذه الآية في علي بن أبي طالب يوم نام على فراش الرسول ليلة هجرته ليوهم المشركين: بأن النائم هو الرسول (ص) (2).
قال تعالى (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية) (3).
لما نزلت هذه الآية قال الرسول لعلي يا علي (ع) هم أنت وشيعتك (4).
قوله تعالى: (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) (5).
عندما نزلت هذه الآية قال الرسول: أنا المنذر وعلي الهاد (6).