المكمد، والمركوب بالسخت، والسيف المحلى، والترس، وركب معه الخواص إلى داره، وكتب له التقليد، ولقب الرئيس، الأجل، وجيه الدولة، شرف الرؤساء.
4 (قتل متولي بعلبك)) ونفذ مجير الدين إلى بعلبك، فاعتقل وقيد متوليها عطاء الخادم، وكان جبارا، ظالما، غشوما.
فسرت بمصرعه النفوس، ونهبت حواصله، ثم ضربت عنقه.