الغزي (نجم الدين) = محمد بن محمد 1061.
الغزي (شمس الدين) = محمد بن عبد الرحمن 1167 الغزي (كمال الدين) = محمد بن محمد 1214.
الغزي = عمر بن عبد الغني 1277 الغزي = محمد بشير 1339 الغزي = محمد سعيد مراد 1346 الغزي = فوزي بن إسماعيل 1348 الغزي = كامل بن حسين 1351 الغزيري = ميخائيل الغزيري 1208 الغزية = زينب بنت محمد 980 غزية (... -... =... -...) غزية بن جشم بن معاوية، من هوازن، من العدنانية: جد جاهلي.
كانت منازل بنيه في السروات من تهامة ونجد، منهم دريد ابن الصمة، وهو القائل:
" وهل أنا إلا من غزية، إن غوت غويت، وإن ترشد غزية أرشد " النسبة إليه " غزوي " بفتح الغين والزاي (1).
غس ابن غسان = علي بن المؤمل 515 السليطي (... - نحو 100 ه =... - نحو 781 م) غسان بن ذهيل السليطي اليربوعي:
شاعر اشتهر بأبيات قالها في هجاء جرير، ولم يكن من أكفائه. ينسب إلى بني يربوع، وهم حلفاء بني سليط، ولجرير هجاء فيهم مقذع (1).
غسان بن عباد (... - بعد 216 ه =... - بعد 831 م) غسان بن عباد بن أبي الفرج:
وال. من رجال المأمون العباسي. وهو ابن عم الفضل بن سهل. ولي " خراسان " من قبل الحسن بن سهل. ثم ولاه المأمون " السند " سنة 213 ه. وكان العامل عليها بشر بن داود المهلبي، قد عصى المأمون ولم يحمل إليه خراجها، فلما دخلها غسان استأمن إليه بشر. وأقام نحو ثلاث سنوات أصلح فيها شؤون الامارة. ثم استعمل عليها عمران بن موسى البرمكي، وعاد إلى بغداد سنة 216 ه، فقال فيه أحد الشعراء، من أبيات:
" سيف غسان رونق الحرب فيه وسمام الحتوف في ظبتيه " (2).
غسان اليحمدي (... - 207 ه =... - 823 م) غسان بن عبد الله اليحمدي: من أئمة عمان الإباضية. بويع بعد غرق الوارث بن كعب (سنة 192 ه) وأقام في " نزوى " ونعتت في أيامه ببيضة الاسلام، وكان يقال لها قبل ذلك " تخت ملك العرب " وأخصبت بلاد عمان في عهده، وحمدت سيرته.
وكان البوارج - محبوس الهند - يقعدون بأطراف عمان ويسلبون منها ويسبون ويلجأون إلى ناحية فارس والعراق، فقطع غسان دابرهم (1).
الكنفاني (1355 - 1392 ه = 1936 - 1972 م) غسان الكنفاني: أديب فلسطيني من كبار " الفدائيين " ولد بعكة وبدأ بالدراسة في كلية " الفرير " بيافا. ورحل مع أهله عقب النكبة الفلسطينية الأولى (1948 م) إلى لبنان فدمشق حيث استكمل دراسته الثانوية. وأمضى سنتين في جامعتها.
وقام بالتدريس في مدارس مخيمات اللاجئين. وغادرها إلى العراق فاتصل بحركة القوميين العرب. وسافر إلى الكويت (1955 م) فعمل مدرسا بها خمس سنوات. وعاد إلى بيروت (1960 م) محررا فرئيسا للتحرير في جريدة " المحرر " اليومية وأصدر جريدة " الهدف " وبينما كان خارجا من منزله ببيروت يدير محرك سيارته انفجرت فيها قنبلة تطاير بها جسده وجسد ابنة شقيقة له اسمها " لميس حسين نجيم " (17 سنة) ودفن في مقبرة الشهداء ببيروت. وظهر بعد استشهاده أنه كان من قادة " الفدائيين " وزعمائهم وأنه واكب نشوء الجبة الشعبية لتحرير فلسطين وناضل في صفوفها، وهو إلى جانب ذلك كاتب قصصي له آثار مطبوعة، منها " موت السرير رقم 12 " قصص قصيرة و " رجال في الشمس " قصة أخرجت في فيلم بدمشق، و " أرض البرتقال الحزين " مجموعة قصص، و " أدب المقاومة في فلسطين المحتلة " دراسة لأدب شعراء العرب في الأرض المحتلة، و " ما تبقى لكم " قصة مطولة كافأته عليها جمعية أصدقاء الكتاب في بيروت بجائزتها المالية (سنة 1966)