منهم " بيهس " الملقب نعامة، وإخوته.
وربيع بن خلف بن هلال الغرابي، وغيرهم (1).
ابن الغرابيلي (الغزي) = محمد بن قاسم 918.
دي لاغرانج (1204 - 1275 ه = 1790 - 1859 م) غرانجريه دي لا غرانج Grangeret de la Grange: مستشرق فرنسي، من تلاميذ سلفستر دي ساسي، أقامته حكومته مصححا للمطبوعات الشرقية في مطبعتها العمومية، فأمينا للمكتبة الوطنية وتولى رئاسة تحرير المجلة الآسيوية 34 سنة.
له كتاب في " تاريخ العرب الأندلسي - ط " بالإفرنسية وكتاب " نخب الأزهار في منتخب الاشعار وأزكى الرياحين من أسنى الدواوين - ط " بالعربية ومعه ترجمة إلى الفرنسية (2).
أبو الغرانيق = محمد بن أحمد 261 الغربي (ابن أسباط) = حمزة بن أحمد 926.
الغربي = عمار الراشدي 1251 ابن الغرس = محمد بن محمد 894 غرس الدين الظاهري = خليل بن شاهين 873.
غرس الدين (ابن النقيب) = خليل بن أحمد 971 غرس الدين الخليلي = محمد بن أحمد 1057.
ابن غرس الدين الخليلي = ياسين بن محمد 1086.
غرس النعمة = محمد بن هلال 480 غرغور = نجيب غرغور الغرف = مالك بن حنظلة الغرناطي = علي بن أحمد 528 الغرناطي (ابن الزبير) = أحمد بن إبراهيم 708 الغرناطي (ابن هذيل) = يحيى بن أحمد 753.
الغرناطي (الشريف) = محمد بن أحمد 760.
الغرناطي = فرج بن قاسم 783 الغرناطي (الفرضي) = يحيى بن عبد الله 806.
الغرناطي (ابن الأزرق) = محمد بن علي 896.
غرير بن هيازع (... - 825 ه =... - 1422 م) غرير بن هيازع بن ثقبة بن جماز الحسيني: أمير المدينة وينبع. أقام في إمرة المدينة ثماني سنين. قال السخاوي:
ووقع بينه وبين ابن عمه عجلان بن نعير اختلاف، كما كان بين أسلافهما، فهجم غرير على حاصل المسجد فأخذ منه مالا جزيلا، فأمر السلطان أمير الركب بالقبض عليه، ففعل. وذلك في أواخر ذي الحجة 824 وأحضر مع الركب إلى مصر فاعتقل بقلعتها فمات بعد 18 يوما (1).
ابن الغريزة = كثير بن عبد الله 70 الغريض = عبد الملك 95 غريط = محمد بن محمد 1280 أبو الفرج ابن العبري (623 - 685 ه = 1226 - 1286 م) غريغوريوس (واسمه في الولادة يوحنا) ابن أهرون (أو هارون) بن توما الملطي، أبو الفرج المعروف بابن العبري: مؤرخ سرياني مستعرب، من نصارى اليعاقبة. ولد في ملطية (من ولاية ديار بكر) وفر مع أبيه إلى أنطاكية، سنة 1243 م، بسبب هجوم التتار، فتعلم العربية والطب، واشتغل بالفلسفة واللاهوت. وتنقل في البلدان، وانقطع في بعض الأديرة. ونصب أسقفا على جوباس (من أعمال ملطية) سنة 1246 م. وسمي " غريغوريوس " ثم كان أسقفا لليعاقبة في حلب. وارتقى إلى رتبة " جاثليق " على كرسي المشرق سنة 1264 م (والجاثليق: رياسة رؤساء الكهنة السريانيين في بلاد المشرق، العراق وفارس وما إليهما، ويقال لصاحب هذه الرتبة عند رجال الكنيسة المفريان) وتوفي في مراغة (بأذربيجان) ونقلت جثته إلى الموصل فدفنت في دير مار متى. وفي علماء الدين المسيحي من يشك في عقيدة ابن العبري وينسبه إلى أخذ مآخذ الحكماء واتباع آرائهم. اشتهر بأبي الفرج تيمنا بهذه الكنية، ولم يكن له ولد، لأنه لم يتزوج. له 35 مصنفا في علوم مختلفة، منها بالعربية " تاريخ الدول - ط " يعرف بمختصر الدول، انتهى به إلى سنة 1284 م، وآخر سماه " منافع أعضاء الجسد " وله " دفع الهم " في الأدب والاخلاق، و " منتخب جامع المفردات للغافقي - ط " القسمان الأول والثاني منه، في الأدوية المفردة، و " شرح المجسطي لبطليموس " ورسالة في " النفس البشرية - ط " و " شرح فصول أبقراط - خ " صغير، و " تحرير مسائل حنين بن إسحاق - خ " لم يتمه، وبالسريانية " ديوان شعر - ط " و " تفسير الكتاب المقدس " و " الهدايات " وكان بصيرا بالأرمنية ماهرا في الفارسية واليونانية والسريانية والفارسية (1).