إقبال الآشتياني بذكر مطالب في " الياقوت " تتصل بعصر الغيبة (260) وموت محمد بن زكريا الرازي 313 والأشعري (م 330) فيكن أن يكون مما ألحق بالكتاب وذلك يحتاج إلى تحقيق أكثر. وعلى الياقوت شروح ذ 14: 178 منها للعلامة اسمها " أنوار الملكوت " المذكور. وعلى الأنوار شرح لابن أخت العلامة، عميد الدين الأعرجي ذ 13: 115. ومنها شرح عبد الحميد المعتزلي ابن أبي الحديد. قال في " الرياض ": في البال أنها تسمى " فص الياقوت ". ومر شرحه المنظوم أرجوزة في ذ 1: 480 لأحمد بن الحسين العودي. ونسخة من الياقوت رأيتها في مكتبة على محمد النجف آبادي نقلها إلى (التسترية) ضمن مجموعة. أوله: [على العبد نعم جمة فلابد من أن يعرف المنعم فيشكره. ولا طريق... الا النظر، لان التقليد...
حتى من قول المعصوم لا يكون حجة...].
(67: ياقوت أحمر) في نظم أراجيز عن قول الشهداء في يوم الطف بالفارسية البليغة. للشاعر " مشكاة " التبريزي الوقايعي لأنه ابن ميرزا داود وقايع نگار.
وقرظه أخوه ميرزا على رضا تبيان الملك الوقايعي قم ه: 203 كما كتبه بخطه إلى.
(68: الياقوت الأحمر في من رأى الحجة المنتظر (ع) فارسي مرتب على 12 بابا، فيمن رآه قبل إمامته، ثم في الغيبة الصغرى، ثم في الكبرى، سواء عرفه أولا، ثم من رآه بالمكاشفة. ومن رآه في النوم وباب لمن رأى آثاره، للشيخ علي أكبر النهاوندي قم و: 387 و 498 وهو ابن ملا محمد حسين نزيل مشهد خراسان. والنسخة عنده هناك.
(69: ياقوت الايمان) أو " ياقوتة الايمان وواسطة البرهان " في الكلام أو الإمامة. للشيخ أبو الفضل الشيعي من مشايخ الامامية. كذا ذكره في " الرياض " حكاية عن رسالة " أسامي مشايخ الشيعة " لتلميذ الكركي ذ 2: 10 قال: ورأيت بخط بعض العلماء في سجستان " أقوية الايمان ".