الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢٤ - الصفحة ٣٩٤
(2108: نهاية الاحكام في معرفة الاحكام) للحسن بن يوسف بن المطهر العلامة الحلي (646 - 726) قم‍ 2025 و 2104 خرج منه الطهارة والصلاة والزكاة والبيع إلي آخر الصرف وهو الفصل الأول من فصول المقصد الثاني من مقاصد كتاب البيع. أوله: [الحمد لله المتقدس عن مشاركة الممكنات بوجوب ماهيته...].
ذكر المصنف اسمه في الخطبة وقال [لخصت فيه فتاوى الإمامية على وجه الاختصار وأشرت إلى العلل... لسؤال الولد العزيز على، الحبيب إلي، ولدى محمد...] ونسخه شايعة منها في (الرضوية) بخط يعقوب بن خليل العاملي في 859 ونسخة (السماوي) بخط يونس بن علي بن يونس فرغ منه الأحد لأربع خلت من شعبان 859 وأخرى في مكتبات (سيدنا الشيرازي) و (الطهراني بكربلا) و (الشيخ مشكور) والسيد أبى القاسم الأصفهاني في النجف ونسخة خط محمد بن علي بن يوسف، أي ابن أخ المؤلف كتبه في 710 عن خط العلامة موجودة عند (فخر الدين نصيري 369).
(2109: نهاية الأدب في أمثال العرب) في مجلدين، لتقي الدين إبراهيم الكفعمي قم‍ 1970 يكثر النقل عنه في كتابيه " جنة الأمان " و " البلد الأمين " -> 3: 143 و 5: 156.
(2110: نهاية الادراك) ديوان أشعار للشيخ جعفر بن محمد العوامي، جمعه مما أنشأه هو مرتبا على الحروف في قوافيها. كما جمع مراسلاته مع العلماء وسماه " جرائد الأفكار ".
(2111: نهاية الادراك في شرح تشريح الأفلاك) ذكرنا " التشريح " للبهائي في ذ 4: 185 - 187 ونظمه في ذ 18: 287 والشرح هذا قد يسمى " برهان الادراك " -> 3: 93 وقد يسمى قانون الادراك -> 17: 18 - 19 والشارح هو الحكيم ملا كاظم التنكابني الگيلاني تلميذ البهائي ومعاصره والمدافع عنه في قبال المحقق
(٣٩٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 389 390 391 392 393 394 395 396 397 398 399 ... » »»