ابن محمد البادكوبي نزيل النجف. فارسي ألفه وهو شاب في 1357 كما كتبه لي.
(1295: النفحات القدسية في دعوات السر القدسية) لأحمد بن جعفر بن عبد الصمد الموسوي الجزائري الشوشتري النجفي المعاصر. ومر " أدعية السر " في 1: 396 - 398 وشروحها في 13: 67 - 68.
(1296: نفحات اللاهوت) في تفسير سورة التوحيد وتأويلها. لميرزا أبي عبد الله ابن ميرزا أبي القاسم الموسوي الزنجاني م 1313 موجود عند ولده ميرزا مهدي.
(1297: نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت) وهما صنمي قريش -> ذ 10: 9 لنور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي المحقق الكركي م 940 صاحب الإجازات -> 1: 212 - 216. أوله: [اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون. أثنى عليك جميلا بما أنت أهله كفاء لفعلك... لما كشف الغمة عن هذه الأمة بتأييد الدولة الصفوية ونكست رؤس أهل البدعة المتسمين بأهل السنة... رأيت أن أكتب رسالة كاشفة للقناع فيها تبيان كفر رؤساء أهل الأهواء...] رتبه على مقدمة وفصول وخاتمة، والمقدمة ذات مباحث أولها في معنى اللعن. الفصل الثالث في أنهما كتماما أنزل الله في أهل البيت فتشملهما الآية 159 من سورة البقرة. الرابع في أنهما خالفا الآية 15 من الأنفال [يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الادبار] وهما قد ولو وفرا. الخامس أنه يشملهما الآية 47 من المائدة [ومن لم يحكم بما أنزل الله فاؤلئك هم الكافرون] لأنهم حكما بغير ما أنزل في ثلاثة مباحث.
السادس ما ورد عليها من اللعن من طرق العامة، السابع ما ورد من اللعن من طرق الخاصة.
والخاتمة تشتمل على بحثين: أولهما في حكم اللعن على المتجملة. فرغ من تأليفه ليلة 917 في مشهد خراسان ونسخها شايعة. وتوجد النسخة بخط المصنف ظاهرا في الجمعة 16 ذي الحجة مكتبة (الخوانساري) في ألفي بيت تقريبا وأخرى عند الشيخ عبد الله المامقاني في النجف ونسخ عند الميرزا علي الشهرستاني بكربلا في مكتبة راجه فيض آبادي