صاحب " ترياق الفكر " (ذ 4: 171) و " النجم الثاقب " المذكور في ص 68 ويأتي شرح أحواله في " نقد الشعر ".
(621: نزهة القلوب وفرحة المكروب) في تفسير غرائب القرآن لمحمد بن عزيز النحوي السجستاني المتوفي 330 وعزير بالزاي ثم الراء المهلة كما في " هدية العارفين " (2: 136) وبالزائين علي زنة زبير كما حققه الطريحي في مقدمة نزهة الخاطر المذكور ص 115 وفي أول نسخة جامعة طهران رقم 3757 التي ذكرناها في (16: 49) جاء سند الكتاب [عن أبي منصور هبة الله بن حامد في شوال 602 عن القاضي عبد الواحد بن أحمد الثقفي الكوفي وبيته بالمدينة في ع 1 - 554 عن عبد الجليل الساوي في ذي القعدة 492 عن أبي طالب مبارك بن علي البغدادي في 461 عن إسماعيل بن أحمد السمرقندي عن عبد الباقي بن فارس عن أبيه عن محمد بن عزيز] ولكن رأيت نسخة عند الشيخ علي القمي وأخرى عند ميرزا علي الشهرستاني بكربلا جاء في آخر النسخة الأخيرة أن تاريخ التأليف 613 وتاريخ الكتابة 922 وهي بقلم جمعة بن الحسين السوراني فلعله تأريخ الاملاء الجديد للكتاب. وهو مرتب علي الحروف مفتوحا و مضموما ومكسورا فمزجها الطريحي وسماه نزهة الخاطر كما مر ص 115 (622: نزهة الكتاب) لحسام الدين حسن بن عبد المؤمن الخوئي -> 9: 236 من أدباء بلاط چوپانيان في قسطمونى بآسيا الصغرى ومداح سپهدار يولوق أرسلان مظفر الدين م‍ 704 ابن آلب يوروك ابن أمير چوپان وباسمه ألف هذا الكتاب وأخذ منه لقب " مظفرى " والكتاب في أربعة أقسام 1 - مائة آية قرآنية 2 - مائة حديث نبوي 3 - مائة كلمة عن الصحابة 4 - مائة بيت شعر. والنسخة موجودة بمكتبة جامعة طهران كما في فهرسها 2: 292 وفرهنگنامه ها - ص 126 " ونسخ أخرى في " خطى فارسي " ص 2122 ومر للمؤلف " قواعد الرسائل " -> 17: 183. ألفها 684 ويأتي له " نصيب الفتيان ".