الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢١ - الصفحة ١٧١
صاحب (ابطال النجوم) وكان حيا إلى سنة سبع وسبعين وثلاثمائة. ذكره النجاشي.
(4469: كتاب المعاجين والأدوية المركبة) فارسي، للحكيم عبد الله الأعلم، صاحب كتاب الفريد الذي فرغ منه سنة ثمان ومائتين وألف. رتب فيه الأدوية بترتيب الحروف الهجائية، ورأيته في خزانة كتب السيد المجدد الميرزا محمد حسن الشيرازي بسامراء. وهو بخط ولد المصنف محمد كاظم بن عبد الله.
(4470: المعاد) أو (بيان أحوال النفوس) للميرزا أبو جعفر الكافي القايني الدرخجي ابن محتشم بن عميد الملك بن محمد بن نظام الدين بن شهنشاه القهستاني، من القرن الحادي عشر الذي كان حيا في 1026. رسالة فارسية في بيان المعاد والسعادة والشقاوة، في خمسة عشر فصلا. أوله: [سپاس خداوندى را كه ايجاد همه چيزها ازوست وبازگشت واتمام همه چيزها بدوست... وبعد، غرض ما از أين رسالة بيان أحوال نفوس است پس از آ نكه از بدن مفارقت كرده بأشد]. يوجد (طهران، إلهيات 4 / 834 د) بخط المؤلف كتابته 1026 مع (شرح أبيات سبعة) له. الذي هو شرح أبيات سبعة للخواجه نصير الدين الطوسي في أقسام الموجودات ومراتبها.
(4471: المعاد) للشيخ الرئيس أبي علي سينا. أو (في النفس الناطقة) أو (المعاد الأصغر) أو (أحوال النفس) في اثبات بقاء النفس والمعاد وقوى النفس، ألفه برى بعد 403 وقبل 405، في ستة عشر فصلا، ثم أضاف فيه وأدرجه في كتاب (النجاة).
أوله: [الحمد لله أهل كل حمد ان يكون له ورغبة أن تكون إليه... وبعد فهذه عملتها باسم بعض الخلص من الاخوان، مشتملة على].
الفصل 1 - في حد النفس على سبيل الاختصار، 2 - في تعريف القوى النفسانية، 3 - في الدلالة على ما يختلف فيه القوى المدركة من النفس، 4 - في الدلالة على كل ما كان من القوى مدركا للصور... 5 - في الدلالة على أن ما كان من القوى مدركا الصور وهي كلية فليس يمكن أن يكون ادراكها بآلة جسمانية... 6 - في بيان أن النفس كيف ومتى تستعين بالبدن... 16 - في خاتمة الفصول والدلالة على مجمل هذه الرسالة والتحريم لبذلها. نسخها شايعة.
(4472: المعاد) أو (ترجمة رسالة المعاد) أو (الرسالة في النفس) أصله
(١٧١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 ... » »»