(1635: مجالس مع ركن الدولة) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى 381، وهي خمسة مجالس كل واحد منها رسالة مفردة، كما عدها النجاشي كذلك.
(1636: مجالس مع المخالفين) في معان مختلفة، للشيخ الجليل أبي الجيش مظفر بن محمد بن أحمد البلخي المتكلم المشهور، شيخ شيخنا أبي عبد الله المفيد وتلميذ أبي سهل النوبختي، توفي 367. ذكره النجاشي.
(1637: المجالس المفجعة) في المقتل، فارسي كبير، مرتب على مقدمة وخمسة وعشرين مجلسا. أوله: [ثناء وستايش خاص حكيمى است كه ساقى حكمتش مجلسيان بزم مصائب را سر مست باده تسليم ورضا گردانيد] تاريخ كتابة النسخة الموجودة عند الشيخ علي محمد بن العلم امام مسجد صاحب الزمان (ع) في أهواز، تاريخ كتابتها 3 / ع 2 / 1262 ولا يعلم تاريخ التأليف ولا اسم المؤلف وانما يظهر من أثنائه إنه كان المؤلف معاصر المولى مهدي بن أبي ذر النراقي مؤلف " مهيج الأحزان ".
(1638: مجالس المفجعة) في مصائب العترة الطاهرة، للسيد حسين ابن السيد دلدار علي النصير آبادي المتوفى 1273 كما في " ورثة الأنبياء " وكتب في ترجمته " أوراق الذهب " وفيه أنه لا يوجد مثله في فنه مرتب على مجالس في عزاء الحسين (ع) في مجلدين صدر هما بمقدمات خمسة في بيان عظم هذه المصيبة، وذكر الاخبار الصادرة قبل وقوعها وفضل البكاء ووجوب التحرز عن الكذب والغنا. أوله [حمده على السراء والضراء ونشكره على الشدة والرخاء] طبع بلكهنو.
(1639: مجالس المفيد النيسابوري) لأبي محمد عبد الرحمن بن أحمد الخزاعي، مر بعنوان " الأمالي 2: 311 " حكي في " لسان الميزان " عن ابن السمعاني أنه رأي عدة مجالس من املائه بالري منها مجلس خاص في اسلام أبي طالب (ع).
(1640: مجالس المفيد) أعني أبا عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي المتوفى 413، المجلس الأول يوم السبت مستهل شهر رمضان 404 بمدينة السلام في درب