(535: لؤلؤة البحار في منقبة الأئمة الأطهار) للسيد محمد رفيع بن علي أصغر الحسيني التبريزي، المذكور في " طبقات أعلام الشيعة - النقباء: 787 " مؤلف " أنيس الأدباء " المذكور في (2: 451) وهو في كيفية وفلسفة قتل الإمام الرضا (ع) فرغ منه في 11 ج 1 / 1300. أوله: [حمد له... چنين گويد محمد رفيع حسيني الطباطبائي التبريزي، نظام العلماء كه أين روزها يكى از أحباء در مسألةء تناول حضرت رضا... سؤالي نمود...] وأجاب المسألة في خمس مواضيع. يوجد نسخة منه في (دانشگاه: 3716) تاريخ كتابتها 26 ج 2 / 1307 كما في فهرسها وذكر في آخر هذه النسخة دستور الميرزا عبد الرحيم ساعد الملك وزير آذربايجان بطبع الرسالة. وطبع على الحجر في 80 ص.
(536: لؤلؤة البحرين في الإجازة لقرتي العين) يعني ابني أخويه الشيخ خلف بن الشيخ عبد علي بن أحمد والشيخ حسين بن محمد بن أحمد، للشيخ الفقيه المحدث يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني، المتوفى في يوم السبت 14 ج 1 / 1186 قيل فيه نظما لتاريخه: [قرحت قلب الدين بعدك يوسف] وهي إجازة مبسوطة تعرض فيها لتراجم جماعة من المشايخ الاعلام، وذكر تواريخهم وكتبهم وتصانيفهم، كتبها في كربلاء في 11 ع 1 في 1182 وذكر في آخره ترجمة نفسه وتصانيفه. أوله:
[الحمد لله الذي جعلنا من أهل الرواية، ونور قلوبنا بأنوار المعرفة والدراية، وأوضح لنا سبيل الرشد والهداية...] طبع ببمبئى إلا أنها كثيرة الغلظ، ونحن ننقل جملة من الكتب التي رأيناها منها، وطبع بإيران في 1269 وقيل أصح منه، والنسخة المصححة في كتب الحاج شيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء، وهي بخط الشيخ أبو علي صاحب الرجال المعروف ب‍ " رجال أبي علي " الموسوم ب‍ " منتهى المقال " وهو الشيخ أبو علي محمد بن إسماعيل الحائري، كتبها بخطه وفرغ من الكتابة في 1201 وتلك النسخة في مجموعة نفيسة فيها غير " اللؤلؤة ": " مناقب الفضلاء " وإجازة المير محمد حسين أيضا للمولى محمد شفيع بن نور الدين ولولده، وإجازة السيد