(577: ليالي عشر في الحزن على شفيع يوم الحشر) مقتل فارسي مرتب على مجالس، لكل مجلس خطبة مستقلة، للمولى حسين بن علي حسين بن عبد العلي، ألفه في يزد، وقد اختصره من كتابه " مصائب العارفين " المستخرج هو من كتابه الموسوم ب " هم وغم " ونسخة " الليالي " رأيتها عند السيد إبراهيم الشيرازي نزيل مدرسة السيد في النجف، وقد وقفها محمد كريم خان ماني في 1253.
(578: كتاب ليس يقول العرب كذا) أو ليس في كلام العرب كذا، لأبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه النحوي، ساكن حلب، المتوفى 370 وهو غير الشيخ أبي الحسن علي بن محمد بن يوسف بن مهجور الفارسي، الأديب النحوي الشيعي، المعروف ب (ابن خالويه النحوي) أيضا، والكتاب لابن خالويه ساكن حلب الذي ذكره النجاشي وهو صاحب كتاب " الآل " كما مر (1: 37) والذي في نسخة المطبوعة من النجاشي " الأول ". قال ابن خلكان: ان " كتاب ليس " كتاب كبير في الأدب دال على اطلاع عظيم حيث أن مبناه من أوله إلى آخره على أنه ليس في كلام العرب كذا وليس كذا... وذكر السيوطي في " الطبقات " أنه استدركه بعض وسماه كتاب " الميس " والنسخة موجودة في مكتبة المستشرقين بباريس، ونسبه في فهرست المكتبة إلى أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه النحوي أيضا، وقد طبع في بيروت.
(579: ليلاوتي) لأبي الفيض الفيضي المولود في 954 والمتوفى 1004 ترجمه في 995 في عهد أكبر شاه الهندي، طبع في 1243 و 1271 بالهند وذكر في فهرس " الآصفية: 820 "، وهو ترجمة من السانسكريتية الهندية. أصلها ل بها سكر آچاريه الدكني المولود 1114 م في النجوم في قسمين القسم الأول ليلاوتي في الحساب والهندسة والثاني ويچه كنيته، وترجم القسم الثاني عطاء الله رشدي بن أحمد في 1044. أوله: [أول ز ثناى پادشاهى گويم...] (580: ليلة القدر) فيما يتعلق بها من جميع الجهات مبسوطا، للشيخ علي محمد الآصفي ابن الحاج محمد صادق التاجر البروجردي، المولود في 1335