كه حليهء جليلش...] نسخة منه كتابتها في 1061 عند الشيخ الجندقي في النجف ونسخة (الرضوية) وقفت في 1145 ونسخة الشيخ مهدي شرف الدين. وأوله في بعض النسخ: [افتتاح كلام بنام واجب الاعظام سلطاني كه بأمر نافذ أزلي جنود مجنده أعيان ممكناترا از سر حد عدم بدار الملك وجود متوجه ساخت...] وآخره:
[بحق عين الأعيان محمد وآله وإخوانه من ذوي العيان...] رتبه على مطلع في بعض المقدمات، ومغرب في بعض اللواحق، بينهما لمعات ثلاثة، وصرح في المغرب ان المحقق الطوسي مؤلف " أخلاق ناصري " الذي أكثر فوائده منطو في هذا الكتاب ختم كتابه بوصايا أفلاطون إلى تلميذه أرسطاطاليس، فاقتدى هو به وجعل الخاتمة في سمتين: أولهما في وصية أفلاطون والثاني في ترجمة وصايا أرسطاطاليس في كتابه " سر الاسرار " الذي كان باليونانية فعربه بعض نقلة الكتب بأمر المأمون في عصره، فعمد إلى ترجمة بعض الفوائد من المعرب، وجعله السمت الثاني. وأقدم نسخ اطلعت عليها (إلهيات 281 د) غير مؤرخة من القرن التاسع أو العاشر و (فرخ - مشهد: 148) ضمن مجموعة تاريخ كتابتها 922 مذهبة، ورأيتها في (الملك: 5964) بخط بابا شاه الخطاط الأصفهاني 27 رمضان 980، وفي (المجلس: 583) تاريخها 1003 أيضا مذهبة، و (الملية: 992) تاريخها 1009، وأصغر المهدوي (رقم: 274) كتابتها 5 ج 1 / 1014 و (المجلس: 5855) بخط محمد نظام بن علي خان ساوه 12 ع 2 / 1046. وغيرها، كما في الفهارس.
(474: لوامع الأصول في شرح مبادئ الوصول إلى علم الأصول) للمولى محمد تقي بن حسين علي الهروي الأصفهاني الحائري، المتوفى 1299 ذكره تلميذه في " نتيجة المقال " وقال نفسه في " نهاية الآمال ": انه كتاب مبسوط لكنه ليس بتمام الأبواب والفصول إلا اني رتبت كثيرا من مباحثه المتشتة...
أقول: كأنه رتبه وتممه بعدا، نسخة منه تامة إلى آخر مبحث الاجتهاد والتقليد، وهو آخر مباحث أصول الفقه، موجودة في كتب الحاج شيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء، وقد وقفها المؤلف نفسه في 1282. أوله: [الحمد لله الذي حارت بكبرياء