(132: فتح اندلس أو طارق بن زياد) لجرجي زيدان، ترجمه بالفارسية محمد علي الشيرازي. طبع بطهران 1328 ش في 184 ص. ومر للمترجم في هذا الجزء (فاجعهء رمضان).
(133: فتح الباب إلى طريق الحق والصواب) في رد من قال بانسداد باب العلم.
للميرزا محمد الاخباري م 1232. أوله: [نحمدك يامن فتح لنا أبواب نعمه الظاهرة والباطنة..] فرغ من تأليفه بكربلا يوم السبت أول شهر المحرم من السنة العاشرة بعد المأتين والألف، رتبه على مراشد وألفه لتلميذه المجاز منه المولى عبد الحسين وقال فيه: [ان أول من ادعى انسداد باب العلم هو الشهيد الثاني في (درايته) ثم ولده الشيخ حسن..] ورأيت نسخة منه ضمن مجموعة من رسائل المؤلف في (المجلس) ونسخة في (الرضوية) أيضا ضمن رسائله بخط تلميذه محمد رضا بن محمد جعفر الدواني في 1243. ونسخة في (الهيات: 196 ج) كما في فهرسها. رأيت النسخة في خزانة (الصدر) ناقصة، ينتهى إلى قليل من المرشد الخامس، وكتب سيدنا حوشى عليه وأبدى بعض مراماته في حاشية على المرشد الثاني، الذي في ذكر آيات الانفتاح وقد أنهاها إلى إحدى وأربعين آية بالخصوص، غير سائر العمومات الكثيرة. وطبع في بغداد 1342 ومعه رسالة في امكان حصول العلم من خبر الثقة العامي، بنفقة حفيد المصنف الميرزا احمد.
(134: فتح الباب) في شرح الباب الحادي عشر. للشيخ عبد الوحيد بن نعمة الله الجيلاني أو الاسترآبادي. ذكره في (الرياض) وصرح في آخره بنسبه وتلمذه على البهائي. ويأتي للمؤلف في هذا الجزء (الفصل والوصل).
(135: فتح الباب في جواز تقبيل الأيدي والأعتاب) للسيد هبة الدين محمد علي بن الحسين بن محسن، الشهير بالشهرستاني. مختصر في مأتي بيت كتبه في 1321. ومر للمؤلف في هذا الجزء (الغالية في رد الفئة الغالية) و (الغديرية) ويأتي (فذلكة المحاسب) (فساد بيبلها) (فضائل الفرس ومزايا العجم بين الأمم) (فغان اسلام) (فلسفة اتحاد الاسلام) (فيصل الدلائل في أجوبة المسائل) (فيض الباري) (فيض الساحل في أجوبة المسائل) (قاضي الامل في نظم اعلام لا تقبل ال) (القرآن امام