على أربعة فنون...) وهو مطبوع مكررا، نسخة كتابتها سنة 1012 رأيتها عند السيد محمد مهدي ابن الحجة السيد إسماعيل الصدر، قال في كشف الظنون:
هو أجود الشروح على الموجز، والمتن لعلاء الدين أبى الحزم القرشي الدمشقي الشافعي الباحث في مجلسه بمصر عن جميع الفنون المعروف بابن النفيس المتوفى سنة 687، ولا بن النفيس هذا شرح على كليات القانون كبير في عشرين مجلدا يعرف بشرح النفيسي أيضا، ويوجد منه الجزء الأول إلى آخر باب العين من الأدوية المفردة في المكتبة الرضوية، وكذا مجلد شرح تشريحه، وشرح الكتاب الثالث منه ولكن المتداول بأيدي الأطباء هو شرح نفيس المذكور ولنفيس هذا شرح الأسباب والعلامات ويعبر عنه بشرح الأسباب كما مر في ص 82 من القسم الأول من هذا الجزء.
(1882: شرح موجز القانون) لأبي عبد الله فضل بن أبي نصر بن عبد الله ألفه في سمرقند سنة 813 لأمير زاده محمد سلطان، شرح بقوله أقول، أوله:
(الحمد لله مشرف الأشعة من الأجسام العلوية ذوات الأضواء والأنوار...) يوجد في المكتبة الرضوية وقف سنة 1067.
(1883: شرح الموجز) في النحو للامام المرزوقي الأديب المعدود في شعراء أهل البيت عليهم السلام كما ذكره ابن شهرآشوب في آخر معالم العلماء، وهو الشيخ أبو علي أحمد بن محمد بن الحسن الأصفهاني المتوفى في ذي الحجة سنة 421.
(1884: شرح المودة) في الدين لأبي الحسن معلى بن محمد البصري المتكلم المفسر، ذكره النجاشي.
(1885: شرح مونس الأبرار) اسمه (تحفة الأخيار) مر في ج 3 ص 399.
(1886: شرح المهابارة) من كتب حكماء الهند وهو المعروف بجوك بالفارسية، للمير أبى القاسم ابن ميرزا بيك بن مير صدر الدين الموسوي