وهو شمس الدين عبد المنعم بن محمد البرقويني، أول الشرح " الحمد لله الذي جعل العربية مرتفعة السنام "، توفي الشارح كما في كشف الظنون ج 2 ص 353 في سنة 776، وأول المتن: " الحمد لله قاشع غمام الغموم.. " كما في ص 352 أيضا من كشف الظنون، والنسخة في المكتبة الخديوية بمصر وغيرها، كمكتبة لعله لي بإسلامبول، ومكتبة علي پاشا كما في فهارسها.
(شرح لغات الأخلاق الناصري) اسمه (مفتاح الأخلاق) كما يأتي وهو مرتب على قسمين، للمولوي عبد الرحمن بن عبد الكريم العباسي البرهان پوري الفه باسم محمد عالمگير شاه في سنة 1085 في التاسع عشر من جلوسه، رأيته عند الشيخ عبد الله الكتبي بالكاظمية، والسيد ذاكر حسن اللكهنوي في سامراء، ولعله عامي فراجعه.
(1672: شرح لغز جعفر وصدر) للسيد صادق بن علي الأعرجي الحسيني النجفي المدفن، ذكره الميرزا حسن الزنوزي في رياض الجنة وأنه أدركه في مشهد الرضا عليه السلام وهو كبير السن.
(1673: شرح لغز جعفر وصدر) للمحقق القمي بخطه الشريف، رأيته عند السيد أبي القاسم الرياضي الخوانساري المولود سنة 1313 والمتوفى سنة 1380 والذي ترجمناه في نقباء البشر القمم الأول ص 64.
(1674: شرح لغز الزبدة) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى سنة 1302، ذكره في قصصه.
(شرح لغز الزبدة) اسمه (مشكاة العقول)، يأتي في حرف الميم.
(1675: شرح لغز الزبدة) البهائية للشيخ العلامة الرياضي الميرزا إبراهيم ابن أبي الفتح الزنجاني المتوفى سنة 1350، أوله: " نخستين جنبش قلم تند قدم نگارش ثناء وحمد ذات مقدسيكه ارتفاع شأن أو از مكان تحديد. " رأيته بخط تلميذه الفاضل الميرزا أسد الله الزنجاني، فرغ من كتابته في 11 ذي القعدة 1318