أن يكون لعين القضاة، أوله: (الحمد لله الواحد الأحد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، المقدس ذاته وصفاته عن المشابهة والمماثلة والافتقار إلى المعونة والمدد، والصلاة على حبيبه المجتبى محمد المصطفى الذي غيره ما عبد، وعلى آله وأصحابه صلاة متصلة بالأبد، وبعد، (إلى قوله): ثم لما اتفق اجتيازي بمحروسة همدان حماها الله عن الحدثان واحتظيت بملاقاة أهلها من الاخوان والخلان وظهر بيننا سر تعارف الأرواح بتالف الأشباح.. آنست منهم شغفا بالبحث عن معاني الكلمات المروية عن الشيخ الرباني والعارف الحقاني المعروف ببابا طاهر الهمداني (ره)، فاقترحوا علي أن أكشف لهم عن وجوه حقايقها، وأرفع منارا على طرايقها فأحجمت عن الاقدام على ذلك لما وجدتها بعيدة الغور، غير منكشفة للنظر على الفور، وضمنت أن أكتب لها شرحا إذا أبت إلى منقلبي، وحط عني تعبي، فها أنا واف بما وعدت بتوفيق الله.
(1643: شرح كلمات بابا طاهر) للمولى سلطان محمد الگنابادى المتوفى سنة 1327 الذي مر ذكره في ج 3 ص 181 تحت عنوان (بيان السعادة)، وهذا الشرح اسمه التوضيح فارسي وقد طبع بطهران وأكثره مأخوذ من شرح عين القضاة المتقدم ذكره الموجود عند السيد محمد المشكاة وقد طابق هو بينهما وكتب بذلك إلينا من طهران.
(1644: شرح كلمات بابا طاهر) للسيد علي بن شهاب الدين الهمداني المتوفى سنة 786، يوجد عند المحدث الميرزا عبد الرزاق الواعظ الهمداني.
(1645: شرح الكلمات الخمس) في حديث الحقيقة للمحقق الدواني، أحال إليه في رسالة خلق الأعمال له، ومرت شروح حديث الحقيقة متعددة.
(1646: شرح الكلمات القصار) وهي نحو مائة كلمة من قصار كلمات الامام أمير المؤمنين علي عليه السلام مخروم الأول والآخر منضم إلى كتاب الإمامة الذي عبر عنه بالفصول العشرة والمؤلف في سنة 1001، ألفه الشيخ محمد بن نصار، رأيته