الغرور، مر في ج 2 ص 103 انه لأستاذ البشر الأمير غياث الدين منصور ابن الأمير صدر الدين الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة 948، تعرض فيه للرد على المولى جلال الدين الدواني الذي سمى شرحه (شواكل الحور).
(شرح الياقوت) الموسوم ب (أنوار الملكوت) لآية الله العلامة الحلي الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة 726، وشرح أنوار الملكوت هذا للسيد عميد الدين بن أبي الفوارس كما مر.
(شرح الياقوت) نظما، مر بعنوان أرجوزة في شرح الياقوت في (ج 1 ص 480).
(2066: شرح اليائية) - بالياء المثناة التحتانية في أوله - لا بن الفارض، لصائن الدين علي بن محمد التركة المتوفى سنة 830، ذكر في آخر التمهيد له، ولعله شرح التائية - بالتاء الفوقانية المثناة - فراجع.
(2067: شرعة التسمية) في النهي عن تسمية صاحب الزمان صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين وعجل الله فرجه، للمحقق الداماد الأمير محمد باقر بن محمد الحسيني الاسترآبادي المتوفى سنة 1040، أوله: (الحمد لله رب العالمين حمدا لا يبلغه حمد الحامدين...) كتبه جوابا لاستفتاء جمع منه، واختار الحرمة وذكر الأخبار الدالة عليها بلا معارض، ثم ذكر كلام كشف الغمة واعتراضه على الشيخ المفيد والشيخ الطوسي حيث حرما ذكره باسمه وكنيته مع تصريحهما بان اسمه اسم النبي وكنيته كنيته وبذلك ذكراه باسمه وكنيته - إلى قوله - والذي أراه أن المنع من ذلك انما كان في وقت الخوف عليه والطلب له والسؤال عنه واما الآن فلا) ثم رد كلام كشف الغمة - إلى أن قال: (ان نصوص مسألتنا ناصة على التحريم عامة الحكم مستوعبة النهي مقرونة بأدوات العموم والاستيعاب معينا فيها ما يقال في ذكره عليه السلام عوضا عن صريح الاسم والكنية وبدلا عنهما فاذن لا مساغ للتخصيص ولا محيص عن الامتثال) وختم الكتاب بدعاء أمير المؤمنين عليه السلام الذي ذكر في نهج البلاغة