الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٤ - الصفحة ١١٩
(1949: شرح النهج) للشيخ محمد تقي القمي الجابلقي شرح وترجمة بالفارسية للكلمات القصار العلوية في نثر اللئالئ اسمه (بخش گهرها) وهو مطبوع بإيران وفاتنا ذكره في حرف الباء.
(1950: شرح النهج) والترجمة لجملة من خطبه وكتبه وكلماته القصار إلى الفارسية نثرا، للميرزا محمد تقي الكاشاني المتخلص في شعره ب‍ (سپهر) مؤلف ناسخ التواريخ والمتوفى في السابع والعشرين من ربيع الثاني سنة 1297 كما أرخه ولده في مقدمة طبع المجلد الخامس من الناسخ، ادرج الجميع متفرقا في المجلد الثالث الذي هو في أحوال أمير المؤمنين عليه السلام وترجمناه في (مصفى المقال) ص 97.
(1951: شرح النهج) بالفارسية للعلامة العارف المرتاض صاحب الكرامات وأهل الدعوات المستجابات السيد محمد تقي بن الأمير مؤمن بن المير محمد تقي بن المير محمد رضا الحسيني القزويني المتوفى بها سنة 1270، رأيت مجلده الأول الضخم عند سبطه العالم السيد مصطفى آل السيد جواد القزويني، أوله (بنام خداوند مستجمع جميع كمالات، كه در كل حال كامل كل، وكامل لكل كمالست، وبكمال مطلق خود كه كمال كل وكنه كل كمالست، همهء رحمت تامة وعامة از وي فايض وميسر است) وله أيضا منتخب نهج البلاغة، الذي سماه ب‍ (طرائف الحكمة) يأتي في محله، قال في هذا الشرح بعد ترجمته لقوله عليه السلام في صفة الملائكة (لا تغشيهم نوم العيون، ولا سهو العقول، ولا قسر الأبدان، ولا غفلة النسيان) ما لفظه (وبجهت غموض معرفت خواب ملائكه در أين خطبه، ولزوم فناي محض در خواب آدميان پناه بردم بصاحب خطبة، ودر مقام تصريح بآن حضرت ناد علي خواندم، دفعة افتادم ونهج البلاغة از دستم افتاد، وچون سنگي بر زمين خوردم ونفس ناطقة خود را از بدن جدا در فضاى عيان ديدم واز حالت بدن كه شبيه بميت بود متحير ومتعجب بودم وآن حالت بر من ناگوار بود، ناگاه نوري نازل شد وآن آية كريمه (وجعلنا نومكم سباتا) بود
(١١٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 ... » »»