في سنة 1225، ومن ثانيهما سنة 1226 وطبعا في طهران سنة 1317 وقد الفه بأمر السلطان فتح علي شاه، وذكرناه في ج 4 ص 144 بعنوان الترجمة لكونه بالفارسية وإلا فهو شرح كأكثر ما مر بعنوان الترجمة.
(شرح النهج) بالنظم الفارسي لبعض الأدباء، ذكر الشيخ أحمد الواعظ اليزدي نزيل شاهرود أنه رأى نسخة منه مخطوطة في بعض مكتبات بمبئي، وهو مقدم بكثير على الشرح المنظوم الآتي للميرزا محمد علي الأنصاري القمي المعاصر ومر بعنوان الترجمة في ج 4 ص 146.
(شرح النهج) لبعض المتأخرين شرح للخطبة الشقشقية أوله (الحمد لله الذي أرسل محمدا بالهدى ودين الحق) مر في القسم الأول من الشين ص 214 انه موجود عند الأستاذ علي الخاقاني.
(1942: شرح النهج) لبعض الاعلام، مختصر ناقص من أوله عدة أوراق، وهو عتيق رآه شيخنا في المشهد الرضوي، ولم يشخص المؤلف كما ذكره في خاتمة المستدرك ص 514.
(1943: شرح النهج) أيضا لبعض الاعلام وهو شرح مزج مختصر اقتصر فيه على بيان اللغات وهو ناقص أولا وآخرا، وأول الموجود منه من أول خطبة استنفار الناس إلى أهل الشام كذلك (أف) هي كلمة تضجر وتلهف (لكم لقد سئمت) أي مللت (عتابكم أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة عوضا، وبالذل من الفخر خلفا) الاستفهام على سبيل الانكار عليهم، مستلزم للحث على الجهاد فان الجهاد لما كان مستلزما لعزة الجانب وثواب العقبى (إلى آخر كلامه) عليه السلام رأيت النسخة عند العلامة المولى علي محمد النجف آبادي في النجف الأشرف قبل وفاته.
(1944: شرح النهج) ترجمة بالفارسية لست رسائل وخطبتين وبعض كلماته القصار، استخرجها بعض المتأخرين من مواضع من كتاب ناسخ التواريخ