الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٤ - الصفحة ١٢٠
إلى قوله: (پس تخليت شد در ميان نفس من وبدن من، پس بشوق تمام بدنرا حركت دادم قبول حركت نكرد، پس بهر عضو متوجه شدم تحريك آن عضو ميسر نشد وخود را ميت ديدم، وبانقطاع از سلطان بدن غمگين گرديدم، تا انكه گوينده گفت مخرج قاف را حركت ده، متوجه مخرج قاف وبقاف ناتمامي مكرر ناطق شدم، تا انكه قاف تمام شد روح در بدن در آمد وبر آلات بدن مستولي شدم، وبمطالب خود رسيدم وآنچه بايست ديده شود ديدم، والله الهادي ومن يؤمن بالله يهد قلبه، وصلى الله على محمد وآله) انتهى مع اسقاط بعض كلماته وإنما أوردنا كلماته هنا لتكون تتميما لما أوردناه في (الكرام البررة) في ص 229.
(شرح النهج) للمولى محمد تقي بن حسين علي الهروي الحائري المتوفى بها سنة 1229، ذكر في كتابه (نهاية الآمال) انه شرح لخطبة همام في صفات المتقين مفصلا، مر في القسم الأول ص 225.
(شرح النهج) للقانوني المعاصر، الأستاذ توفيق الفكيكي مؤلف كتاب (المتعة) وهو شرح لعهد الأمير عليه السلام إلى مالك الأشتر في جزءين موسوم ب‍ (الراعي والرعية) مر في ج 10 ص 59.
(شرح النهج) وترجمته بالفارسية، مر في ج 12 ص 151، بعنوان (سخنان علي) مختصرا انه لجواد فاضل كما ذكرنا له (شرح عهد الأمير عليه السلام لمالك) الذي سماه فرمان مبارك في ص 374 من الجزء الأول مختصرا أيضا، ثم أراني بعض الأصدقاء ترجمة أحوال جواد فاضل في جريدة (طهران مصور) ذكر انه ولد في آمل مازندران سنة 1295 شمسية طبق سنة 1335 هجرية، وتلمذ أولا على الشيخ محمد الآشتياني واستفاد من سائر المدارس حتى صار دبيرا في طهران في سنة 1357، وتزوج سنة 1370 وطار صيته في إيران بعد طبع (سخنان علي) وانتشار نسخه الكثيرة، وله (دختر يتيم) الذي طبع منه آلاف نسخة، وذكرناه
(١٢٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 ... » »»