الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١١ - الصفحة ٣٠٢
منه ونقل عنه في (خيام پندارى) تأليف صديقي النخجواني في ص 16.
(1801: روضة القلوب) للخواجه الطوسي. توجد نسخته في (سپهسالار - 2799).
ولعله متحد مع ما قبله.
(روضة الكافي) من اجزاء كتاب (الكافي) لثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني المتوفى 328. وقد طبع مستقلا مكررا. ثم منضما مع (تحف العقول) في 1303 ثم مستقلا على الحروف بطهران 1377 وقد شك المولى خليل القزويني في انتساب الروضة إلى الكليني في شرحه المسمى بالصافي نقلا عن الشهيد ورد عليه في فهرس مكتبة جامعة طهران (3: 1459 - 1483) ولى رسالة مستقلة في شأن الكافي والكليني.
(1802: روضة المتقين) في بحث امامة الأئمة المعصومين (ع) تعليقات على المقصد الخامس والسادس من (التجريد المتين) للخواجه نصير الدين في مبحثي الإمامة والمعاد. للسيد أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي تلميذ البهائي والمير الداماد، وصهر الأخير وابن خالته لأنه من أسباط المحقق الكركي أيضا. أولها [نحمدك يامن أنار عقولنا بالأنوار العقلية وأشرق نفوسنا باللوامع المصطفوية وأضاء قلوبنا بالبوارق العلوية، وبعد فيقول أفقر عباد الله المتعالى أحمد بن زين العابدين عبد العالي - إلى قوله - جعلناها روضة لمعشر المتقين..] ويعبر عن الشارح السني بالشارح المعاند. وعليه حواش منه كثيرة. نسخة منها ناقصة ومعها (رياض القدس) له الذي فرغ منه 1011 مطابق (رياض) وصرح في آخره بأنه يتلوه كتابه الموسوم (روضة المتقين) فيظهر انه ألفه (الروضة) بعد (الرياض) وقبل (حظيرة القدس) الذي ألفه 1037 كما صرح به في أول الحظيرة.
(1803: روضة المتقين في شرح اخبار الأئمة المعصومين) للمولى محمد تقي بن مقصود على المجلسي المتوفى 1070. شرح مزج متوسط لمن لا يحضره الفقيه، مع بيان حال أسانيده والإشارة إلى صحة الحديث برواية الشيخ أو برواية الكليني لو لم يكن في رواية الفقيه صحيحا. أوله [الحمد لله المتعالى بعز جلاله عن ادراك العالمين المنزه بوجود ذاته وقدس صفاته عن أوصاف الواصفين.] الجزء الأول في مجلد والجزء الثاني أيضا في مجلد، وينتهي إلى القضاء والاحكام. وشرح المشيخة في مجلد. فرغ من الشرح
(٣٠٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 297 298 299 300 301 302 303 304 305 306 307 ... » »»