(1592: رسالة في الروح والعقل) مرتبة على فصلين في أولها عشرة أبحاث وفى الثاني ستة أبحاث. أولها [الحمد لله رب..] وآخرها [.. والأوضاع المحمدية والأحكام الشرعية تبين معيار هذه العدالة وقانونها]. موجودة في المكتبة (التسترية) من موقوفة المولى محمد سميع.
(1593: روح الأحباب وروح الألباب في شرح الشهاب) للشيخ المفسر جمال الدين أبى الفتوح الحسين بن علي بن محمد الخزاعي النيسابوري الرازي شيخ الشيخ منتجب الدين. ذكره في فهرسه وتوفى تلميذه الشيخ منتجب الدين 585، وينقل عن (روح الأحباب) المجلسي في (البحار) وعبد الجليل في (النقض - ص 51) وفى المستدرك (3: 487) عن الرياض. وينقل عنه الأردوبادي في مجموعة (الرياض الزاهرة) عند شرح [المرء مع من أحب] ذكر حديث حارث الأعور [وأبياته ياحار همدان..] وعند شرح [الايمان قيد الفتك] ذكر عدم فتك مسلم بابن زياد غيلة: توجد نسخة ناقصة منه في مكتبة (المشكاة) كما في فهرسها (3: 1333) أولها: [الدين يعنى واجب دعار است حضرت رسول.. فرمايد كه عظيم ترين گناهان از پس كباير آنستكه بنده ازدنيا برود وبرگردنش وأم بود..] في حديث (الدين شين الدين) قال وفيها اختلافات مع المتن.
(1594: روح الأدب في شرح لامية العرب) للسيد علي نقي بن أبي الحسن ابن محمد إبراهيم بن محمد تقي بن حسين بن السيد دلدار على النقوي النصير آبادي المعاصر المولود حدود (1320) بلسان الأردو. طبع (1344) مادة التاريخ (ها اتى شرح للامية العرب) وعليه تقريظ السيد محمد باقر بن أبي الحسن الكشميري اللكهنوي.
(1595: روح الأذكار في الصلوات على محمد المختار ص) للميرزا محمود الواعظ ابن المولى حسين الزاهد القمي المتوفى بها 1353 فارسي الفه في فضيلة الصلوات وأذكارها في أواخر عمره فيما يقرب من ألفي بيت. أوله: [الحمد لله الذي خلق السماوات بلا عماد وجعل الأراضي ذوات الأوتاد..] فرغ منه في شعبان 1350. وله (تنبيه الحاج) المنظوم في رحلته إلى مكة من طريق الجبل في خمسماية بيت عند