مؤلف " غاية الحكيم " الذي فرغ منه (348) وقد ذكر في أوله أنه ألفه بعد " رتبة الحكيم " وذكر تفاصيله في " كشف الظنون - ج 1 ص 533 ".
(142: رتق الفتوق في معرفة الفروق) أي الفروق اللغوية، للشيخ إبراهيم اللويزاني.
رأيت نسخة خط المؤلف عند السيد (هبة الدين الشهرستاني) وفاتني ذكر خصوصياته ومر " التحفة النظامية " ويأتي في الفاء " الفروق " متعددة.
(الرثاء) يأتي في الميم بعنوان " المراثي ".
(144: كتاب الرجاء) للشيخ المتقدم أحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى (350) ذكره النجاشي في عداد تصانيفه.
(145: رجاء الغفران في مهمات القرآن) للمولى محمد رضا بن أسد الله الشيرازي ظاهرا، لطبع بعض تصانيفه فيها. فارسي مرتب على مقدمة وخمسة مقاصد وخاتمة. ألفه (1331) وطبع بتلك السنة وفي أوله فهرس المطالب المندرجة في طي المقاصد 1) في اعجاز القرآن 2) في معنى كلام الله وما يتعلق به 3) في مسألة التحريف 4) في الناسخ والمنسوخ 5) في المحكم والمتشابه، والخاتمة في القراءات وذكر في (ص 338) منه ما نقله الميرزا محمد حسن الآشتياني عن أستاذه الشيخ الأنصاري (المتوفى 1281) من تقوية القول بوقوع نقص شئ غير معين عندنا من الوحي الإلهي القرآني. وفي (1) (ص 242) صرح بان النقص المعلوم بالاجمال مستفاد من التواتر المعنوي في الاخبار بعد طرح جميع خصوصياتها لكونها اخبار الآحاد، ويبقى ما هو مدلول كل واحد منها وهو نقص ما معلوما، لتواتر تلك الأخبار المشتمل على هذا الجامع، واما شيخنا الخراساني في مبحث حجية ظواهر