عبد العظيم بري جنوبي طهران. وله " نتيجة الحياة " المطبوع قبل موته.
(108: ذخيرة المناقب) مجموع من أشعار الحافظ والسعدي الشيرازيين، وشمس التبريزي والسيد نعمة الله الولي، والبنود السبعة للمولى حسن الكاشي وغيرها. طبع بالهند. عناوينها بالأردوية.
(109: ذخيرة المؤمنين في رد الصوفية المبتدعين) كما ذكره الشيخ علي بن محمد بن الحسن بن زين الشهيد العاملي المتوفى (1103) في كتابه " السهام المارقة ".
(110: ذخيرة المؤمنين) في فضل الجمعة وأعمالها من الصلوات والدعوات ليلا ونهارا.
فارسي مطبوع. وهو للمولى عباس بن إسماعيل بن علي بن معصوم القزويني. استخرجه من الفريدة الثامنة والأربعين من كتابه العربي الكبير الموسوم " كنز الفرائد " وجعله فارسيا لينتفع به العموم.
(111: ذخيرة الميعاد) لمير جهانى المعاصر. ينقل فيه عن أبواب الجنان الذي الفه السيد أبو القاسم الصفوي المعاصر. فارسي جمع فيه اعمال اليوم والليلة وأيام الأسبوع والختومات مرتبا، على مقدمة وخاتمة بينهما أربعة عشر بابا طبع إلى أواسط الباب الرابع منه على هامش زاد المعاد، المطبوع بنفقة السيد عبد الرسول رحيم زاده الروغني الأصفهاني في (1364) وينتهي بآخر (ص 251) والبقية إلى آخر الكتاب ملحقات لغيره.
(112: ذخيرة يوم الجزا) تفسير موجر لفظا تام معنى بل هو من أحسن التفاسير من بعض الجهات. ألفه السيد أبو القاسم الحسيني السمناني، وفرغ منه في منتصف ذي الحجة (1071) ذكر المؤلف في أوله انه لما أراد أن يكون في وقت تلاوة القرآن الحكيم متذكرا لمعناه على سبيل الاختصار، استمد من القادر الكريم القديم ان يوفقه لتأليف جامع لما لابد منه على منهج الايجاز، موافقا لقوانين الامامية، فساعده التوفيق على ما أراد، وسماه " ذخيرة يوم الجزاء " والنسخة بخط المؤلف توجد في (مكتبة المشكاة) بطهران كما فصله ابني في فهرسها (ج 1 ص 116) وطبع هناك ستة أسطر من آخر النسخة التي هي بخط مؤلفها.
(113: ذخيرة يوم الجزاء) فيما يجب على كافة المكلفين من الأصول والفروع. صرح في أوله أن فصوله بعدد الأئمة الاثني عشر. أول فصوله في أصول الدين وقال المؤلف في آخره ما لفظه [كتبته على سبيل الاستعجال، من غير الرجوع إلى كتب الاستدلال، والمرجو