الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٠ - الصفحة ٢٢٨
أشكيب المروزي المقيم بسمرقند وكش، صاحب التصانيف واستاد العياشي والكشي. أيضا ذكره النجاشي في (ص 33).
(689: الرد على من صام أو أفطر قبل الرؤية) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي ذكره النجاشي في (ص 249).
(690: الرد على من قال بامام المفضول) لشيخ متكلمي الشيعة أبى محمد هشام بن الحكم الراوي عن الجواد ع. ذكره النجاشي (ص 304).
(691: الرد على من قال بخلق القران) للشيخ أبى عبد الله إبراهيم بن محمد الشهير بنفطويه النحوي المولود (244) والمتوفى لست خلون من (صفر 323) ترجمه وأرخه ابن النديم وذكر سائر تصانيفه ونقل عنه ياقوت في (ج 1 ص 254 - 272) وزاد عليه ما حكاه عن المقتبس للمرزباني بأنه كان فقيها عالما بمذهب داود بن علي الظاهري الأصفهاني المتوفى (270) وصار رئيس مذهبه بعده مسلما بين جميع أصحاب داود وكان مسندا للحديث من أهل طبقته، وكان حسن الحفظ للقران يبتدء به بمسجده في الأنباريين بالغدوات. على قرائة عاصم ثم سائر الكتب. وقال ابن حجر في لسان الميزان ان فيه شيعية أقول: لكن تأليفه لهذا الرد يشهد بأنه حنبلي المذهب ظاهرا ويعتقد ان القول بان القران مخلوق كفر.
وحكى ياقوت عن الفرغاني ان نفطويه كان يقول بقول الحنابلة بان الاسم هو المسمى.
وترجمه السيوطي في بغية الوعاة وعد تصانيفه ومنها هذا الرد، ولم يتعرض لمذهبه.
(692: الرد على من قال برؤية الباري) للشيخ المتكلم أبى محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه والمتوفى بعد الثلثمائة ذكره النجاشي (ص 47).
(693: الرد على من قال بالمخلوق) للشيخ المتكلم أبى سهل إسماعيل علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت الذي حضر وفاة العسكري (ع) كذا في الأصل من الذريعة، ولعله " الرد على المجبرة في المخلوق والاستطاعة " المذكور في النجاشي (ص 23) والفهرست (ص 13).
(الرد على من قال بوحدة الوجود) يأتي بعنوان " الرد على وحدة الوجود " ومر بعنوان " الرد على أهل الشهود " وتأتي " رسالة في وحدة الوجود " متعددا.
(694: الرد على من منع من لعن يزيد) كالغزالي وبعض العامة. للميرزا محمد بن
(٢٢٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 ... » »»