(1538: ديوان حسيني گوركاني) وهو السلطان حسين ميرزا بن منصور بن بايقرا ابن حسن بن عمر شيخ بن الأمير تيمور گوركان. رباه بعد موت والده أخوه بايقرا ولذا ينسب إليه ويقال له السلطان حسين ميرزا بايقرا. وبعد ان غلب على يادگار محمد البايسنقرى قتله بهراة في (875) واستقل بالملك في خراسان وأفغانستان إلى أن توفى (911) قال في (تس 1 ص 11) انه كان خيرا يدر الأرزاق للعلماء وكان الموظفون منهم عنه اثنى عشر الف عالما، وكان يطعم الفقراء في عشرة عاشوراء ويذبح شاتين في كل يوم توسلا إلى الحسين (ع) وقال ميرزا بابر في " بابر نامه " انه في سبعة أعوام أول ملكه كان خيرا وبعدها شرب الخمر كل يوم بعد صلاة الصبح وما كان يسكر قبل الصلاة، وكان ملتذا من دنياه كثيرا. وله ديوان بالتركية كلها على زنة واحدة يتخلص فيها " حسيني " وألف كمال الدين حسين گازر گاهى " مجالس العشاق " وأظهر بين الناس انه تأليف السلطان حسين ميرزا، وفيها أكاذيب ومناكير ينسب العشق والغرام إلى الأنبياء في قصص مكذوبة. ترجمه في (مجن 8 ص 130 و 316) و (مع ج 1 ص 21) و (تش ص 12) وبراون ج 3 ص 516.
(1539: ديوان حسيني لاهوري أو شعره) واسمه غلام من شعراء جهانگير پادشاه.
أورد شعره في (گلشن ص 137).
(ديوان حسيني هراتى) مر بعنوان أمير حسيني في (ص 100).
(ديوان حسيني هندي) مر بعنوان حسيني رضوى.
(1540: ديوان حسيني هندي) وهو محمد حسين الأودي صاحب الشيخ على الحزين.
مات ببنارس الهند ودفن عند قبر الحزين في (1205) وديوانه يشتمل على ستة آلاف بيت من جميع اقسام الشعر، أورد بعضه في (گلشن ص 136).
(1541: ديوان حسيني يزدي) قال آيتي في (تش يز ص 286) ان اسمه حسين وكان من سادات يزد وشعره كثير.
(1542: ديوان حشري تبريزي) وهو الملا محمد امين الأنصاري التبريزي الأصل. سكن بعباس آباد أصفهان. وكان له راتبا فقطع فنظم حشري قصيدة مدح فيها المير حبيب الله صدر فأعاده وهو الذي نظم غزوات الشاه عباس بأمره. ثم رجع إلى تبريز وبهامات. ترجمه في