(1564: ديوان حقيري التبريزي) الشهيد في فتنة الروم بها في (994) حكى في (دجا ص 119) ترجمته عن مؤلف " خلاصة الاشعار " وقال إنه توقف بكاشان أربع سنين وهناك لاقى مع محتشم وأنا أيضا رأيته حينئذ. ثم في (981) سافر إلى خراسان ورجع ورأيت يومئذ ديوانه البالغ إلى ستة آلاف بيت، ولصغر سنى لم انتخب منه شيئا وترجمه أيضا في (تس 5 ص 142).
(1565: ديوان حقيرى هروى) واسمه الملا شهاب الدين ابن نظام الدين. نقل عنه في (نر 13 و 15 ص 509 و 471) تاريخ وفاة الخواجة آصفي في (923) وقال هو من مشاهير شعراء عصر السلطان حسين ميرزا بايقرا، ورأيت له عدة قصايد فاخرة. ثم نقل عنه سبعة معميات. وقال في (مجن 2 ص 70 و 239) انه شاب. وله منظومة في المعما في (146 بيتا) نظمها في (918) توجد ضمن مجموعة في المجلس كما في فهرسها (ج 3 ص 132).
وفهرس كتابخانه دانشگاه (ج 2 ص 393).
(1566: ديوان حقيقي) للسلطان أبى المظفر الميرزا جهانشاه خان بن قرا يوسف خان الجالس على سرير الملك في تبريز خمس وثلاثين سنة إلى أن قتل في (872) ودفن في الزاوية المظفرية التي أسس بنيانها في حياته المعروفة (كوك مسجد) أو مسجد كبود.
وقد فرغ الدواني من شرح الهياكل في تلك الزاوية بعين تلك السنة كما صرح في آخره ترجمه في (دجا ص 120) وذكر أنه ارسل الحقيقي ديوانه إلى المولى العارف عبد الرحمان الجامي فقرظه الجامي بقطعة آخرها.
بصورت پرستان كوى حجاز * زشاه حقيقي نشانداده باز وسمى الخمسة من ولد جهان شاه أحدهم حسن على. وقد أورد تاريخ مسجد كبود المعروفة في " تاريخ تبريز " لنادر ميرزا المطبوع بطهران، وأورد غزلا لحقيقي وفرمانا له في ترجمة أدبيات براون (ج 3 ص 441).
(1567: ديوان حقيقي بغدادي أو شعره) واسمه مصطفى ابن عم عثمان بيك من امراء الدولة العثمانية، وشعره بالفارسية والتركية. هاجر من بغداد لتنافر وقع بينه وبين الوالي خضر پاشا في (963). ذكره في العراق بين الاحتلالين (ج 4 ص 135).
(1568: ديوان حقيقي گجراتي أو شعره) واسمه الميرزا محمد بيك الأحمد آبادي. ترجمه في