كما رآه المولى أبو الحسن الشريف العاملي النجفي فأنه قال المولى أبو الحسن في أول كتابه " الأنساب " المذكور في (ج 2 ص 371) أنه رآه بكربلا، وكان يعسر الوصول إلى مطالبه فألف هو كتابه مرتبا مهذبا منقحا على ما فصلناه هناك.
(1536: حدائق الانس) في فضائل المعصومين (ع) ومصائبهم نظما ونثرا فارسيا وعربيا للفاضل القزويني المعاصر وهو الآقا صدر الدين محمد بن المولى محمد حسن شعبان كردي القزويني، نزيل طهران طبع بها، ومر له " أنيس العهد " في (ج 2 ص 462).
(1537: حدائق البلاغة) للشاعر الأديب شمس الدين المتخلص بفقير الشاهجهان آبادي والمولود في (1115) المتوفى غريقا في البحر، بين البصرة والهند في (1183) حكى في " نجوم السماء " ترجمته عن " تذكرة نتايج الأفكار " ورأيت نسخة منه عند المولوي حسن يوسف الهندي بكربلا، وقد طبع في (1263) بمطبعة نول كشور بالهند، وهو في خمس حدائق (1) البيان (2) البديع (3) العروض (4) القوافي (5) المعمى والخاتمة في السرقات الشعرية وقيل في مادة تاريخ طبعه:
كلك واثق كرد تاريخش رقم * پنج گنج مير شمس الدين فقير وهو يطابق (1263) ومن شعر المؤلف رباعية:
در ملك وجود پادشاهست على * جان وتن وعقل را پناهست على چشم همه كائنات ختم رسل است * در مردم أين چشم نگاهست على (1538: الحدائق البهية) في شرح صمدية البهائية بالفارسية. للسيد الميرزا محمود الشهير بالمعلم ابن الميرزا سلطان على خان بن الميرزا عبد الوهاب بن الميرزا سلطان حسن خان حاكم تستر، الذي توفى (1225) المرعشي التستري النجفي المعمر المعاصر رأيته بخطه.
(1539: حدائق الجنان المشتمل على جنات ثمان، فيما ينبغي أن يطلع عليه أبناء نوع الانسان) للمولى على بن زين العابدين اليزدي البارچيني الحائري المتوفى بها في (1333) مؤلف " الزام الناصب " المذكور في (ج 2 ص 289) والمطبوع في (1352) وقد ذكر ولد المؤلف الشيخ على أكبر في آخر " الزام الناصب "