الأصفهاني المسكن والمدفون ب ري، كتبه بأمر السلطان فتح علي شاه وفرغ من جزئه الأول سنة (1225) ومن الثاني (1226) وطبع في طهران سنة (1317) ويعد من الشروح وكذلك كثير من التراجم الفارسية شروح في الحقيقة وانما نذكرها في المقام لما رأينا من اطلاق الترجمة عليها.
(705: ترجمة نهج البلاغة) إلى الفارسية للسيد محمد تقي بن الأمير مؤمن بن الأمير محمد تقي بن الأمير محمد رضا الحسيني القزويني المتوفى (1270) ولبسطه يعد شرحا لكنه لم يتم.
(706: ترجمه نهج البلاغة) إلى الفارسية للشيخ جواد بن المولى محرم على الطارمي الزنجاني، المتوفى في ثاني شوال سنة (1325) كتبه باسم احتشام السلطنة، فيقال له " شرح الاحتشام على نهج بلاغة الامام ".
(ترجمة نهج البلاغة) إلى الفارسية للسيد حبيب الله بن محمد بن هاشم الموسوي الخوئي المتوفى بطهران حدود سنة (1326) أدرجه المؤلف في شرحه الكبير على النهج في عدة مجلدات طبع سبعة منها فإنه بعد شرحه لعدة جمل من النهج يذكر ترجمتها إلى الفارسية أيضا ثم يشرح الجمل الأخرى وهكذا إلى آخر المجلدات.
(ترجمة نهج البلاغة) إلى الفارسية للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الآلهي (المتوفى 950) كما أرخه في كشف الظنون ويسمى " منهج الفصاحة " يأتي.
(707: ترجمة نهج البلاغة) إلى الفارسية للمولى محمد صالح بن محمد باقر الروغني القزويني المعاصر للشيخ الحر، عبر عنه في أوله بالترجمة، وكذا عبر بالترجمة الشيخ الحر لكن الانصاف أنه شرح مبسوط، وطبع في إيران سنة (1321).
(ترجمة نهج البلاغة) إلى الفارسية للسيد صدر الدين بن محمد باقر الموسوي الدزفولي، معاصر السيد صدر الدين العاملي الأصفهاني، كان تلميذ آقا محمد البيدآبادي كما ذكره في أول كتابه " مصباح الذاكرين " وترجمته في مجلد كبير اسمه " منهج المعرفة " يأتي.
(ترجمة نهج البلاغة) إلى الفارسية للمولى المفسر أبى الحسن الزواري اسمه " روضة الأبرار " يأتي.
(ترجمة نهج البلاغة) إلى الفارسية للمولى فتح الله الكاشاني أسمه " تنبيه الغافلين " يأتي.