عليه وللشيخ عبد الرؤف المناوي الحدادي (المتوفى سنة 1031 إحدى وثلاثين والف) شرح قال وقد علق عليه جمع جم منهم العلامة.. السمرقندي لكنه ربما أطنب في محل الايجاز واوجز في محل الاطناب وتبع الفلاسفة في مواضع ينبو عنها [1] ظاهر الكتاب ساكتا عليها من غير تنبيه فصارت مزلة الاقدام فجردته عن الموهم والحشو: وخمسها الشيخ منصور المصري (وأول التخميس يا سائلا عن كنه ذات البرقع الخ وشرح هذا التخميس الشيخ أبو البقاء الأحمدي أوله الحمد لله المتوحد بعظمته وكبريائه الخ) وشرحها المولى محمد ابن لطفي المعروف بلطفي بكزاده المتوفى سنة.. اورد فيه مؤاخذات كثيرة على شرح المولى مصنفك. ومن شروحها شرح نظام الدين أبى عبد الله حسين بن جمال بن الحسين الاثيري ثم القهستاني المتوفى سنة.. أوله الحمد لله الذي أبدع بقدرته الأرواح الخ اورد فيه ما اورده المولى سعدى عند كتابته شرح مصنفك في هامشه قال أردت ان أبين رموزها مستظهر باستمداد الهمم المباركة من شيخي وأستاذي مولانا الأعظم حاوي المنقول والمعقول جلال الدين زكريا بن محمد بن عبيد الله القايني مولدا والنسفي محتدا. وشرحها سديد السمعاني أوله الحمد لله العزيز الجبار العلى القهار الخ. وشرحها الشيخ داود الأنطاكي (الأكمه المتوفى سنة 1008 ثمان والف) شرحا ممزجا وسماه الكحل النفيس لجلاء أعين الرئيس أوله تقدس نور الأنوار عن حصر المرايا والخ وشرحها حسين بن إبراهيم ابن حمزة بن خليل شرحا ممزوجا أوله الحمد لله فياض زوارف العوارف الخ باسم السلطان مراد بن سليم خان. ومن شروحها شرح عبد الواحد بن محمد وهو متوسط أوله الحمد لله الذي أبدع بحكمته النفوس والأرواح الخ.
القصيدة الفائحة في تجويد الفاتحة لمحمد بن محمود ابن محمد السمرقندي المتوفى سنة.. أولها.
بحمد الاله المستعان توسلا الخ.
ثم شرحها شرحا مفيدا.
قصيدة في آي القرآن لأبي الخطاب احمد ابن علي بن عبد الله المقرى البغدادي.
قصيدة في الفنون للشيخ أبى الرجاء محمد بن أحمد (ابن الربيع) الأسواني الشافعي المتوفى سنة 335 خمس وثلاثين