اتفق عليه الاماما البخاري ومسلم (قال الحافظ ابن حجر العسقلاني جمع فيه بين كلام ابن دقيق العيد وابن العطار والفاكهاني وغيرهم) وشرحه سراج الدين عمر بن علي ابن الملقن الشافعي سنة 804 أربع وثمانمائة سماه بالأعلام وهو من أحسن مصنفاته وأبو طاهر مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزآبادي الشيرازي وسماه عدة الحكام في شرح عمدة الاحكام مجلدان (المتوفى سنة 817 سبع عشرة وثمانمائة) وشرحه السيد تاج الدين أبو نصر عبد الوهاب بن محمد بن حسن بن أبي الوفا العلوي الحسيني المتوفى سنة 875 خمس وسبعين وثمانمائة اورد في أوله ست مقالات أوله الحمد لله الذي نور ابصارنا (بصائرنا) بنور الاسلام الخ سماه عدة الحكام. وشرحها عبد الرحمن بن علي ابن خلف الشيخ زين الدين أبو المعالي الفارسكوري الشافعي شرحا دل على كثرة فضله وولى قضاء المدينة النبوية في سنة 792 اثنتين وتسعين وسبعمائة وتوفى في سنة 808 ثمان وثمانمائة لعل ذلك عمدة الفقه. وشرحه الشيخ عماد الدين إسماعيل بن أحمد ابن سعيد بن محمد بن الأثير الحلبي الشافعي " المتوفى سنة 699 " أوله الحمد لله منور البصائر الخ ذكر فيه انه حفظ العمدة التي رتبها على أبواب الفقه وفيها خمسمائة حديث فقرأ على الشيخ ابن دقيق ثم شرحه املاأ وسماه احكام الاحكام في شرح أحاديث سيد الأنام.
عمدة الأدباء في معرفة ما يكتب بالألف والياء لأبي البركات عبد الرحمن بن محمد الأنباري المتوفى سنة 577 سبع وسبعين وخمسمائة أوله الحمد لله على توالى الآلاء الخ.
عمدة الأدلة في الكلام لمحمد بن عبد الرحمن البصري المعروف بابن جبير الحنفي البصري المتوفى سنة 380 ثمانين وثلثمائة ولم يكمله.
عمدة الاسلام في الأركان الخمس فارسي مختصر لعبد العزيز وترجمه عبد الرحمن بن يوسف بالحاق كثير تركيا وسماه بعماد الاسلام وفيه أحاديث ضعيفة اوردها للترغيب والترهيب وتاريخ تمامه قوله سبحانه وتعالى وانه لذكر للساعة وقال فيه أيضا.
شعر تمام اولدى عماد الدين خدانك لطف وعونيله لذكر دوشدى تاريخي لمفخرده اكا آداش