" 875 " أوله حمد وسپاس وستايش بي حد وقياس الخ وجلال الدين محمد بن أحمد المحلى المتوفى سنة 864 أربع وستين وثمانمائة ولم يكمله وأحمد بن عثمان التركماني الجوزجاني المتوفى سنة 844 أربع وأربعين وثمانمائة وأبو محمد زين الدين عبد الرحمن بن أبي بكر بن العيني المتوفى سنة 891 إحدى وتسعين وثمانمائة ومن حواشيها القمرية أولها الحمد لله فالق الاصباح وخالق الأرواح الخ سماها بها لانحياز المتن والشرح في حقيقة واحدة. وشرحها محمد بن موسى البسنوي المتوفى سنة 1045 خمس وأربعين بعد الألف أوله الحمد لله الذي لا يطيق بكمال حمده منطق منطيق الخ وهو شرح ممزوج. وعلى شرح القطب حاشية لمولانا فاضل السمرقندي من علماء زمن السلطان حسين كذا في حبيب السير (في ضياء البرق) ولمولانا عصام الدين داود المتوفى بقلعة شادمان كان هرويا درس فيها مدة حتى اشتهر بالفضل ثم استوزره السلطان محمود ميرزا ولد السلطان أبي سعيد. وعلى التصديقات حاشية لخليل بن محمد الرضوي أولها لا أحصي ثناء عليك ذكر فيها ان الفضلاء بينوا مباحث التصورات ولم يلتفتوا كما ينبغي إلى التصديقات وانه قد حقق أكثر مباحثها في مجلس أستاذه مولانا كمال الدين حسين الأردبيلي فجمع فوائده. وعلى الحاشية الصغرى حاشية لأبي شحمة ويقال له شكم. وشرحها الزين سريجا بن محمد الملطي المتوفى سنة 788 ثمان وثمانين وسبعمائة وسماه خرج البسالة السنية وهو في جزئين.
شمط الصدور وحادية النور للشيخ أبى بكر محمد ابن عبد الله الموصلي الشيباني.
شمع وپروانه تركي منظوم لمحمود بن عثمان المعروف بلامعي المتوفى سنة 938 ثمان وثلاثين وتسعمائة من بحر الهزج ولذاتي الشاعر من شعراء الروم أيضا وهو في خمسة آلاف بيت توفى سنة.. ولمعيدي أيضا المتوفى سنة.. منها في الزبدة خمسة أبيات.. ومن منظومات ضميري الهمداني بالفارسي المتوفى سنة..
وأهلي الشيرازي أوله:
بنام آنكه مارا از عنايت دهد پروانهء شمع هدايت الشمعة المضية بنشر القراءات السبعة المرضية