صنف العلماء في عمل اليوم والليلة والدعوات والاذكار كتبا كثيرة. أحسنها للامام أبى عبد الرحمن النسائي المتوفى سنة 303 ثلاث وثلثمائة وأحسن منه لصاحبه الحافظ أحمد بن محمد المعروف بابن السنى الدينوري المتوفى سنة 364 أربع وستين وثلثمائة وهو أجمع الكتب في هذا الفن لكنها مطولة قال فحذفت الأسانيد لضعف همم الطالبين وقال في آخره فرغت من جمعه في المحرم سنة 667 انتهى وللامام أبى نعيم الأصفهاني وللسيوطي.
عمود النحو لعبد الله بن محمد الخطابي المتوفى سنة..
العناية بتخريج أحاديث الكفاية يأتي.
العناية في تحقيق الاستعارة بالكناية رسالة للمولى أحمد بن مصطفى المعروف بطاشكبري زاده المتوفى سنة 968 ثمان وستين وتسعمائة ولم يبيض.
العناية في شرح الوقاية يأتي في الواو وفى شرح الهداية يأتي في الهاء.
العناية في شرح الهداية في أصول الحديث يأتي.
العناية في معرفة أحاديث الهداية " للسيوطي " يأتي أيضا.
عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب للشيخ محيي الدين محمد بن علي المعروف بابن عربي المتوفى سنة 638 ثمان وثلاثين وستمائة أوله.
حمدت الهى والمقام عظيم * فأبدى سرورا والفؤاد كظيم صنفه الشيخ في سنة 632 اثنتين وثلاثين وستمائة تكلم فيه على مضاهاة الانسان بالعالم على الاطلاق ونوى ان يجعل فيه ما أوضحه تارة ويخفيه أين يكون من هذه النسخة الانسانية مقام المهدى [1] وأين يكون منها ختم؟؟ لانسانية الأولياء فجعل هذا الكتاب لمعرفة هذين المقامين وشرحه بعضهم بعد الإشارة إلى شرحه في رؤياه شرحا ممزوجا أوله الحمد لله الذي جعل المعاني أرواح الكلمات وهو القاسم بن أبي الفضل الشافعي المتوفى في ربيع الثاني سنة 954 أربع وخمسين وتسعمائة.
عنقود الجواهر في شرح المقصود يأتي في الميم.