من له رواية في مسند أحمد - محمد بن علي بن حمزة - الصفحة مقدمة المحقق ٢٦
9 - الكشاف في معرفة الأطراف في الحديث (1). ولعله الكتاب الذي أشار إليه ابن كثير في (البداية) (14: 7. 3)، وابن حجر في الدرر الكامنة (4: 179)، وابن فهد في لحظ الألحاظ ص (150) من أنه تبع المزي فاختصر (تحفة الاشراف بمعرفة الأطراف).
10 - الاكتفاء في الضعفاء (2).
11 - الالمام في آداب دخول الحمام: وهو مجلد لطيف في لذات الحمام أشار إليه ابن كثير، وغيره (3).
12 - رياض الزاهدين في مناقب الخلفاء الراشدين (4).
كما أنه شرع في سنن النسائي، واختصر كتابا في أسماء الرجال مفيدا، واختصر تهذيب الكما للمزي، وزاد فيه رجال مسند الإمام أحمد (5).
غزارة مؤلفات الحسيني، واجتهاده في العلم طول حياته دفعت شيوخه ومن بعدهم للإشادة به، فقال الذهبي عنه في المعجم المختص: (العلامة الفقيه المحدث، طلب، وكتب، وهن في زيادة من التحصيل والتخريج والافادة) (6).
(مقدمة المحقق ٢٦)