و " الناسخ والمنسوخ "، " والتاريخ "، و " حديث شعبة "، " والمقدم والمؤخر في القرآن "، " وجوابات القرآن "، " والمناسك " الكبير والصغير، وأشياء أخر.
قلت: وكتاب " الايمان "، وكتاب " الأشربة " (1)، ورأيت له ورقة من كتاب " الفرائض ". فتفسيره المذكور شئ لا وجود له. ولو وجد، لاجتهد الفضلاء في تحصيله، ولاشتهر، ثم لو ألف تفسيرا، لما كان يكون أزيد من عشرة آلاف أثر، ولاقتضى أن يكون في خمس مجلدات.
فهذا تفسير ابن جرير الذي جمع فيه فأوعى لا يبلغ عشرين ألفا. وما ذكر تفسير أحمد أحد سوى أبي الحسين بن المنادي. فقال في " تاريخه ": لم