علمت المعنى فيه والمراد، ما خلا حرفين، أحدهما: دساها (1).
إسنادها فيه مجهول.
قال ابن عبد الحكم: سمعت الشافعي يقول: قرأت القرآن على إسماعيل بن قسطنطين، وقال: قرأت على شبل، وأخبر شبل أنه قرأ على عبد الله بن كثير، وقرأ على مجاهد، وأخبر مجاهد أنه قرأ على ابن عباس. قال الشافعي: وكان إسماعيل يقول: القران اسم ليس بمهموز، ولم يؤخذ من: " قرأت " ولو أخذ من " قرأت " كان كل ما قرئ قرآنا، ولكنه اسم للقران مثل التوراة والإنجيل (2).