العبد، ولم يكن له من العمل ما يكفرها، ابتلاه الله بالحزن " (1). رواه عنه زائدة.
مؤمل بن الفضل: سألت عيسى بن يونس عن ليث، فقال: قد رأيت وكان قد اختلط، وكنت ربما مررت به ارتفاع النهار، وهو على المنارة يؤذن.
ومن مناكيره: روى عبد الوارث، عنه، عن مجاهد وعطاء، عن أبي هريرة في الذي وقع على أهله في رمضان، قال: " أعتق رقبة ". فزاد فيه: قال:
" فأهد بدنة " فذكر هذا وأسقط: " فصم شهرين متتابعين " (2).
أبو حفص الأبار، عن ليث، عن نافع، عن ابن عمر، مرفوعا: " لا يركب البحر إلا حاج، أو معتمر، أو غاز " (3).