معهم. فقال له عمر: كل مما يليك ومن شقك; فلو كان غيرك ما آكلني في صحفة، ولكان بيني وبينه قيد رمح (1).
وروى الواقدي، عن ابن أبي الزناد، عن أبيه، عن خارجة نحوه (2).
عاش معيقيب إلى خلافة عثمان.
وقيل: عاش إلى سنة أربعين، رضي الله عنه.
والفرار من المجذوم، وترك مؤاكلته جائز، لكن ليكن ذلك بحيث لا يكاد يشعر المجذوم; فإن ذلك يحزنه. ومن واكله ثقة بالله وتوكلا عليه فهو مؤمن (3).
103 أبو مسعود البدري * (ع)