الكلبي، ومحمد بن عبد الرحمان بن أبي ليلى، ومحمد بن مسلم ابن شهاب الزهري، ومحمد بن المنكدر، ومقاتل بن حيان (فق)، وأبي حنيفة النعمان بن ثابت، ويحيى بن سعيد الأنصاري، ويزيد ابن أبي زياد، ويزيد النحوي (ت)، ويونس بن عبيد، ويونس بن مسلم، وأبي حازم المدني الأعرج، وأبي حمزة السكري، وأبي مالك الأشجعي، وأبيه أبي مريم.
روى عنه: أصرم بن حوشب، وبشر بن يحيى بن حسان المروزي، وحبان بن موسى، والحسن بن عيسى بن ماسرجس، وحماد بن الحارث، وحماد بن أبي رجاء، وزيد بن الحباب، وسلم ابن سالم البلخي، وسويد بن نصر، وشعبة بن الحجاج وهو أكبر منه، وعبد الرحمان بن سعيد المروزي، وعبد الرحمان بن علقمة، وعبدة بن سليمان، وعلي بن الحسين بن واقد (ت)، المروزيون، وعمار بن عبد الجبار، وعيسى بن موسى غنجار، والفضل بن موسى السيناني (د)، ومحمد بن معاوية النيسابوري، ونعيم بن حماد المروزي (فق)، ونوح بن ميمون المضروب، وهاشم بن مخلد الثقفي، والوليد بن الفضل العنزي، ويحيى بن عبد الله بن خاقان، وأبو الطيب، وأبو معاذ النحوي.
قال العباس بن مصعب المروزي (1): أبو عصمة نوح بن أبي مريم الجامع كان أبوه مجوسيا اسمه مابنة واستقضى على مرو وأبو حنيفة حي، فكتب إليه أبو حنيفة بكتاب موعظة، وذلك الكتاب يتداوله أهل مرو بينهم، ثم استقضي مرة بعد (2) أخرى بعد موت