(١) وقال الذهبي في " الميزان ": صدوق مكثر له ما ينكر. (٤ / الترجمة ٩٢٣٤) وقال ابن حجر في " التهذيب ": قال مسلمة: تكلم فيه وهو جائز الحديث صدوق. وقال القزاز:
آفته أنه ربما لقن أحاديث فتلقنها. وقال أحمد بن أبي الحواري: إذا حدثت في بلد فيه مثل هشام فيجب للحيتي أن تحلق. وقال أبو زرعة الرازي: من فاته هشام بن عمار يحتاج أن ينزل في عشرة آلاف حديث. وقال المروذي: ذكر أحمد له قصة في اللفظ بالقرآن أنكر عليه أحمد حتى أنه قال: إن صلوا خلفه فليعيدوا الصلاة. (١١ / ٥٤).
وقال ابن حجر في " التقريب ": صدوق مقرئ، كبر فصار يتلقن، فحديثه القديم أصح.
(٢) تاريخ الدوري: ٢ / ٦١٩، وتاريخ خليفة: ٩٠، وتاريخ البخاري الكبير: ٨ / الترجمة ٢٦٨١، وسؤالات الاجري لابي داود: ٣ / ٢٥٨، والمعرفة ليعقوب ١ / ٤٢٧، و ٢ / ١٢٦، والجرح والتعديل: ٩ / الترجمة ٢٥١، وثقات ابن حبان: ٧ / ٥٦٨، وثقات ابن شاهين: ١٥٣٤، والكاشف: ٣ / الترجمة ٦٠٧٤، وتذهيب التهذيب: ٤ / الورقة ١٢٠، وميزان الاعتدال: ٤ / الترجمة ٩٢٣٥، ونهاية السول، الورقة ٤١٠، وتهذيب التهذيب: ١١ / ٥٤ - ٥٥، والتقريب: ٢ / ٣٢٠، وخلاصة الخزرجي: ٣ / الترجمة ٧٦٨٦.
(٣) الجرح والتعديل: ٩ / الترجمة 251.

مفاتيح البحث: كتاب الثقات لابن حبان ⁽¹⁾، حماد بن سلمة ⁽¹⁾، أحمد بن حنبل ⁽¹⁾، عبد الرحمان ⁽¹⁾، عبد الحميد ⁽¹⁾، أبو زرعة الرازي ⁽¹⁾، هشام بن عمار ⁽¹⁾، القرآن الكريم ⁽¹⁾، الصّلاة ⁽²⁾