الأزدي: متروك الحديث.
وقال النسائي في موضع آخر: ضعيف.
وفي موضع آخر: ليس بثقة.
وفي موضع آخر: ليس بشئ.
وقال أبو حاتم (1): ضعيف الحديث، ليس بالقوي، وكان جارا لابي الوليد الطيالسي، فلم يرو عنه (2)، وكان لا يرضاه، ويقال: إنه أخذ كتاب حفص المنقري من أصحاب الحسن، فروى عن الحسن، ويقال: إنه وقع إليه كتاب يونس بن عبيد، عن الحسن، وعنده عن الحسن أحاديث منكرة (3).