(١) وقال الترمذي أيضا: ليس عندهم بذلك القوي (الجامع - ٣٧٢٨) (٢) أحوال الرجال، الترجمة: ٤٧.
(٣) الضعفاء والمتروكون، الترجمة: ٥٦٨.
(٤) ضعفاء ابن الجوزي، الورقة ١٥٢.
(٥) المجروحين: ٣ / ٨ وفيه: " اختلط في آخر عمره حتى كان لا يدري ما يحدث به، فجعل يأتي بما لا أصل له عن الثقات فاختلط حديثه ولم يتميز، تركه أحمد بن حنبل ويحيى بن معين ".
(٦) وقال العجلي: مسلم الأعور كوفي ضعيف الحديث. (ثقاته، الورقة ٥١) وقال علي ابن المديني: مسلم الملائي ضعيف الحديث ذكر لي يحيى أنه كان يرسل الحديث يقول: زعموا أو قالوا (ضعفاء العقيلي، الورقة ٢٠٤) وذكره ابن عدي في " الكامل " وساق له عدة أحاديث وقال: وله غير ما ذكرت والضعف على رواياته بين (٣ / الورقة ١٢٢). وقال الدارقطني: مضطرب الحديث، ما أخرجوا عنه في الصحيح (العلل:
١ / الورقة ٢٤). وقال: ضعيف. (العلل: ٢ / 162). وقال البرقاني عنه: متروك، ضعيف ليس يستحق أن يترك (سؤالاته، الترجمة 491). وقال ابن حجر في " التهذيب ": قال الحاكم أبو أحمد ليس بالقوي عندهم، وقال الساجي: منكر الحديث، وكان يقدم عليا على عثمان، ومن منكراته حديثه عن أنس في الطير رواه عنه ابن فضيل وابن فضيل ثقة والحديث باطل (10 / 136). وقال ابن حجر في " التقريب ": ضعيف.

مفاتيح البحث: علي بن الحسين ⁽¹⁾، كتاب الثقات لابن حبان ⁽¹⁾، مسلم الأعور ⁽¹⁾، أحمد بن حنبل ⁽¹⁾