[آخر المجلد الرابع والعشرين من هذه الطبعة المحققة، ويليه المجلد الخامس والعشرون وأوله ترجمة محمد بن جعفر الهذلي المعروف بغندر. حققه وضبط نصه وعلق عليه على قدر طاقته ومكنته وعلمه العبد المسكين أفقر العباد أبو محمد (البندار) بشار ابن عواد بن معروف العبيدي البغدادي الأعظمي الدكتور عفا الله عنه ونفعه بعمله في هذا الكتاب يوم الحساب بمنه وكرمه.
وكان تحبيره بمدينة السلام بغداد المحروسة أبقاها الله حصنا للسنة النبوية المصطفوية، وقرأت بعضه على ولدي محمد البندار، نفعه الله به، آمين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين].