وقال عفان (1)، عن حماد بن سلمة: قدمت مكة وعطاء بن أبي رباح حي، فقلت: إذا أفطرت دخلت عليه، فمات في رمضان وكان ابن أبي ليلى يدخل عليه. فقال لي عمارة بن ميمون: الزم قيس بن سعد فإنه أفقه من عطاء.
وقال الهيثم بن عدي، وأحمد بن حنبل، وأبو عمر الضرير: مات سنة أربع عشرة ومئة.
وقال يحيى بن سعيد القطان: مات سنة أربع عشرة أو خمس عشرة ومئة.
وقال ابن جريج، وسفيان بن عيينة (2)، والواقدي (3)، وأبو نعيم (4)، وعمرو بن علي (5): مات سنة خمس عشرة ومئة.
زاد الواقدي، وعمرو بن علي: وهو ابن ثمان وثمانين سنة.
وقال خليفة بن خياط (6): مات سنة سبع عشرة ومئة (7).