محمد بن أحمد بن راشد بن معدان، قال: حدثنا أبو عمير، قال:
حدثنا ضمرة، عن ابن عطاء، عن أبيه، قال: تعاهدوا إخوانكم بعد ثلاث، فإن كانوا مرضى فعودوهم، وإن كانوا مشاغيل فأعينوهم، وإن كانوا نسوا فذكروهم. قال: وكان يقال: امش ميلا وعد مريضا، امش ميلين وأصلح بين اثنين، امش ثلاثا وزر في الله.
وبه: عن أبيه، قال: لا ينبغي للعالم أن يعدو صوته مجلسه.
قال: وقال عطاء: مجلس العلم ريض بعضهم خلف بعض.
وبه: قال: حدثنا أحمد بن إسحاق، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي داود، قال: حدثنا جعفر بن مسافر، قال: حدثنا بشر بن بكر، قال:
حدثنا الأوزاعي، قال: حدثنا عطاء الخراساني، قال: ثلاثة لم تكن منهن واحدة في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: لم يحلف أحد منهم على قسامه، ولم يكن فيهم حروري، ولم يكن فيهم مكذب بقدر.
وبه: قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن يزيد، قال: حدثنا أحمد بن محمد الكناني، قال: حدثنا أبو النضر هاشم بن القاسم، قال: حدثنا أبو معشر عن منصور بن عريب، عن عطاء، قال:
إذا كان خمس كان خمس: إذا أكل الربا كان الخسف والزلزلة، وإذا جار الحكام قحط المطر، وإذا ظهر الزنى كثر الموت، وإذا منعت الزكاة هلكت الماشية، وإذا تعدي على أهل الذمة كانت الدولة.
وبه: قال: حدثنا أحمد بن إسحاق، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي عاصم، قال: حدثنا أبو عمير الرملي، قال: حدثنا ضمرة عن رجاء بن أبي سلمة عن عطاء الخراساني، قال: طلب الحوائج من الشباب أيسر