هكذا قال (1)، وهو وهم قبيح وتخليط فاحش، إنما هو: إبراهيم ابن محمد التيمي، وهو في أوائل كتاب النكاح في حديث عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده أن مرثد بن أبي مرثد الغنوي كان يحمل الأسارى، وكان بمكة بغي يقال لها: عناق، وكانت صديقته (2).
6 س ق: أحمد بن الأزهر بن منيع بن سليط بن إبراهيم العبدي، مولاهم، أبو الأزهر النيسابوري.
روى عن: إبراهيم بن الحكم بن أبان العدني (فق)، وآدم بن أبي إياس العسقلاني (ق)، وأسباط بن محمد القرشي (فق)، وإسحاق بن سليمان الرازي (س)، وإسحاق بن منصور السلولي، وإسماعيل بن عبد الكريم الصنعاني (فق)، وأبي المنذر إسماعيل بن عمر الواسطي، وأبي ضمرة أنس بن عياض الليثي، والجارود بن يزيد العامري النيسابوري، وأبي أسامة حماد بن أسامة، وروح بن عبادة، وزيد بن الحباب (3)، وزيد بن يحيى بن عبيد الدمشقي، وسعيد بن عامر الضبعي (س)، وسليمان بن حرب، وسويد بن سعيد الحدثاني (فق)، والضحاك بن مخلد أبي عاصم النبيل، وعبد الله بن جعفر الرقي (فق)، وعبد الله بن الزبير الحميدي (فق)، وأبي صالح عبد الله بن صالح المصري (فق)، وعبد الله بن ميمون القداح، وعبد الله بن نمير الهمداني، وأبي مسلم عبد الرحمان بن واقد الواقدي (ق)، وعبد الرزاق بن همام الصنعاني (س ق)، وعبد العزيز بن الخطاب الكوفي،