منكر الحديث: يقبح حديثه.
من ألفاظ الجرح.
الرعاية في علم الدراية، ص 209؛ حاوي الأقوال، ج 1، ص 101.
-: لا دلالة فيها على القدح في العدالة، بل الظاهر من التقييد عدمه، ولعله لذا أو غيره لم يذهب ذاهب إلى إفادتها القدح في العدالة.
توضيح المقال، ص 211.
-: لا شبهة في إفادته الذم في حديث الراوي، وفي دلالته على القدح في العدالة خلاف.
مقباس الهداية، ج 2، ص 298 - 300.
أقول: هو أشد من " يروي المناكير ".
من مشايخ الإجازة:
معنى ذلك أن الرجل ممن يستجاز في رواية الكتب المشهورة.
عدة الرجال، ج 1، ص 130.
-: لا يحتاج أحد من هؤلاء المشايخ المشهورين إلى تنصيص على تزكية، ولا بينة على عدالة؛ لما اشتهر في كل عصر من ثقتهم وضبطهم وورعهم زيادة على العدالة.
الرعاية في علم الدراية، ص 192 - 193.
-: المتعارف عده من أسباب الحسن.
فوائد الوحيد، ص 44.
-: قال المحقق البحراني: " مشايخ الإجازة في أعلى درجات الوثاقة والجلالة ".
فوائد الوحيد، ص 45.
-: إذا كان المستجيز ممن يطعن على الرجال في روايتهم عن المجاهيل والضعفاء و غير الموثقين، فدلالة استجازته على الوثاقة في غاية الظهور، سيما إذا كان المجيز من المشاهير.
فوائد الوحيد، ص 45.
-: التعديل بهذه الطريقة، طريقة كثير من المتأخرين، وإن كان المعروف عد ذلك في الممادح وموجبات الحسن.
عدة الرجال، ج 1، ص 133.
-: الأظهر عندي عد كون الرجل من مشايخ الإجازة في المدح دون التوثيق.
نهاية الدراية، ص 414؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 218.
-: إن شيخوخة الإجازة لا تكشف عن وثاقة الشيخ، كما لا تكشف عن حسنه.
معجم رجال الحديث،، ج 1، ص 77.
من وجوه هذه الطائفة:
أنظر: " وجه من وجوه أصحابنا ".
الموافقة: قسم من العلو بالنسبة إلى رواية أحد كتب الحديث المعتمدة، وهو من علو التنزيل.
هو وقوع الحديث عن طريق يكون عدد